لا لتغليب الانتماءات الحزبية على مصلحة الشعب

حتى يكون برلمانا ناجحا

لا لتغليب الانتماءات الحزبية على مصلحة الشعب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/02


تونس ـ الشروق: من أكثر الإشكاليات التي طُرحت في مجلس النواب الحالي اعتبار النائب ،ممثلا للشعب والناخبين داخل البرلمان او حاميا لمصالح حزبه صلب المؤسسة التشريعية ، والاجابة عن هذا السؤال مثلت مساحة للصراع بين النواب وامتدت الى الراي العام التونسي الذي اصبح جزء منه يعتبر ان نواب البرلمان الحاليين أغلبهم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/02

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بينما نودع سنة 2025، يقف العالم اليوم ليلتقط أنفاسه بعد عام يمكن وصفه بـ «عام المفترقات الكبرى»،
07:00 - 2025/12/26
يكشف حصاد عمل مجلس نواب الشعب خلال سنة 2025 عن مؤشرات واضحة على سعي النواب إلى "إثبات الذات"، خاص
07:00 - 2025/12/26
رغم ان العام 2025 في بدايته لم يأتي بالجديد في الملف الاوكراني باستثناء تغير الادارة الامريكية من
07:00 - 2025/12/26
يمكن القول أن سنة 2025 كانت سنة الصمود بكل ما تحمله الكلمة من معنى، حيث شهد الاقتصاد الوطني صمودا
07:00 - 2025/12/26
بينما نقترب من وداع عام والاستعداد لاستقبال عام جديد، نتذكر الأحداث التي عصفت بالعالم خلال 12 شهر
07:00 - 2025/12/26
انطلاق رقمنة قطاع الصحة، أوّل مستشفى رقمي بالذكاء الاصطناعي وربط 31 مستشفى  بالمناطق الداخلية بخد
07:00 - 2025/12/26
حملت سنة 2025 مشهدا نقابيا مأزوما ، تميز بتصاعد التحركات الميدانية وتعطل المفاوضات الاجتماعية، وت
07:00 - 2025/12/26
تظاهرات بالجملة مئات المهرجانات مشهد متحرك وتتويجات في الداخل والخارج لكن كل ذلك يدور على أرض هشة
07:00 - 2025/12/26