كنوز المدينة: حمّام الرميمي...من بني الأحمر إلى الجنّ الأحمر!

كنوز المدينة: حمّام الرميمي...من بني الأحمر إلى الجنّ الأحمر!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26


تتردد صرخة ذلك الشاب في باب الخضراء الى الآن رغم مرور قرون على القصة التي تداولتها الذاكرة الشعبية ..."يا حمّام الرميمي يا بلاّع الصبايا خطفتلي بنت عمّي مغطية بردايا". القصة مازالت حيّة بل وما زال هناك من يصدقها وهي تروي أحداث اختطاف بنت فائقة الجمال من قبل جنّ أحمر في ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في محاولة منّي الاشتغال بتعبيرات الوجه أو تقاسيمه أو ارتساماته في سرديّة روائيّة تونسيّة لم أعثر
07:00 - 2025/10/30
تعددت أشكال التعبير و الاحتجاج و المبادرات  في مواجهة  العدوان الصهيو-أمريكي  مغتصب الأرض و التار
07:00 - 2025/10/30
مُذْ سَافَرَتْ فِي الغَيْبِ أَجْنِحَةُ الرَّجَا
07:00 - 2025/10/30
الخريف،  فصل جميل معطاء عكس ما صوّروه لنا في الكتب المدرسية والأدبية.
07:00 - 2025/10/30
كُرْهِي خَبِيرٌ في قَضَايَا البَشَرْ وَزَادِيَ وَعْيٌ، وَشَكٌّ، 
07:00 - 2025/10/30
  لمّا انتهيت من قراءة رواية «غدوة خير» للصّديقة الكاتبة سامية عبّاس، شعرت بانشراح كبير وكدت أرجع
07:00 - 2025/10/30
لا أحد ينكر أن المؤسسة التربوية كانت ولازالت و ستبقى هي المصعد الأكثر ضمانا  لبلوغ التونسي الموقع
07:00 - 2025/10/30