كلام من تحت الكلام...هل غلب إعلام الإثارة؟!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/20
أقرّ أنّني ـ وهذا موقف يلزمني ـ أخيّر متابعة القناة الوطنيّة، وأفضّل أن أسمع الإذاعات العمومية التي تربّينا عليها ونحتت مساحة مهمّة من شخصيتنا وذوقنا، وأحبّذ أن يكون الإعلام العمومي الوطني الشعبي هو صانع الحدث وكاشف الملفّات الكبرى وباني الذّوق العام.. هذا الحلمُ، فما العلمُ؟!
أعرض معلومتين أو شهادتين: إحداهما عامّة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/20

أقرّ أنّني ـ وهذا موقف يلزمني ـ أخيّر متابعة القناة الوطنيّة، وأفضّل أن أسمع الإذاعات العمومية التي تربّينا عليها ونحتت مساحة مهمّة من شخصيتنا وذوقنا، وأحبّذ أن يكون الإعلام العمومي الوطني الشعبي هو صانع الحدث وكاشف الملفّات الكبرى وباني الذّوق العام.. هذا الحلمُ، فما العلمُ؟!
أعرض معلومتين أو شهادتين: إحداهما عامّة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/20