كرة اليد.. مفاجآت غير سارة للمنتخب عند وصوله الى القاهرة
تاريخ النشر : 19:56 - 2024/01/15
تفاجأ وفد المنتخب الوطني لكرة اليد باستقبال غير متوقع من الأخوة المصريين الذين لم يسهروا على توفير ابسط الظروف للوفد ونتحدث اساسا عن نزل الاقامة حيث تم اجبار المنتخب على الإقامة في نزل يسمى دار المشاة وهو مبنى قديم ويفتقر لابسط ظروف الراحة كما ان هذا النزل يضم ايضا قرابة سبعة منتخبات اخرى منها كينيا منافسنا في المباراة الاولى.
كما ان الوفد بقي لساعات في قاعة الانتظار وطالب بتغيير النزل وتم تاخير حصة التمارين ايضا. للتذكير فقط المنتخب المصري حظي في دورة تونس بظروف اقامة ملكية ولم يتعرض لاية استفزازات ونجح في الحصول على اللقب لانه كان الأفضل .
ويبدو انه يجب ان لا نلقي باللوم على الاخوة المصريين الذين بدأوا الحرب النفسية على المنتخب الوطني مبكرا ولكن اللوم على مسؤولي الجامعة التونسية التي لم ترسل مبعوثا الى القاهرة يقوم بمعاينة كل الامور التنظيمية من اقامة ونقل وتمارين قبل ايام من موعد سفر الوفد.
على كل هذا الامر لا يجب ان يمر مرور الكرام لان المنتخب التونسي لا يقبل هكذا ظروف ولا معاملة. ولا بد من تغيير مقر الاقامة وان تطلب الامر يجب اختيار نزل اخر والتكفل بمصاريف الإقامة.
رئيس الجامعة وبقية عناصر الوفد مطالبين بأخذ قرارات وعدم القبول بهذه الظروف.
السعي لارباك المنتخب قبل بداية "الكان" يجب ان يزيد في تحفيز لاعب المنتخب واللقب لن يكون الا تونسيا هذه المرة نملك منتخبا ممتازا وفيه رجال والرد سيكون قويا يوم اللقاء المنتظر.

تفاجأ وفد المنتخب الوطني لكرة اليد باستقبال غير متوقع من الأخوة المصريين الذين لم يسهروا على توفير ابسط الظروف للوفد ونتحدث اساسا عن نزل الاقامة حيث تم اجبار المنتخب على الإقامة في نزل يسمى دار المشاة وهو مبنى قديم ويفتقر لابسط ظروف الراحة كما ان هذا النزل يضم ايضا قرابة سبعة منتخبات اخرى منها كينيا منافسنا في المباراة الاولى.
كما ان الوفد بقي لساعات في قاعة الانتظار وطالب بتغيير النزل وتم تاخير حصة التمارين ايضا. للتذكير فقط المنتخب المصري حظي في دورة تونس بظروف اقامة ملكية ولم يتعرض لاية استفزازات ونجح في الحصول على اللقب لانه كان الأفضل .
ويبدو انه يجب ان لا نلقي باللوم على الاخوة المصريين الذين بدأوا الحرب النفسية على المنتخب الوطني مبكرا ولكن اللوم على مسؤولي الجامعة التونسية التي لم ترسل مبعوثا الى القاهرة يقوم بمعاينة كل الامور التنظيمية من اقامة ونقل وتمارين قبل ايام من موعد سفر الوفد.
على كل هذا الامر لا يجب ان يمر مرور الكرام لان المنتخب التونسي لا يقبل هكذا ظروف ولا معاملة. ولا بد من تغيير مقر الاقامة وان تطلب الامر يجب اختيار نزل اخر والتكفل بمصاريف الإقامة.
رئيس الجامعة وبقية عناصر الوفد مطالبين بأخذ قرارات وعدم القبول بهذه الظروف.
السعي لارباك المنتخب قبل بداية "الكان" يجب ان يزيد في تحفيز لاعب المنتخب واللقب لن يكون الا تونسيا هذه المرة نملك منتخبا ممتازا وفيه رجال والرد سيكون قويا يوم اللقاء المنتظر.