كتب لسنوات في "دار الانوار": تكريم للإعلامي العصامي محمد بوفارس في القلعة الكبرى
تاريخ النشر : 19:59 - 2020/09/08
أقامت جمعية "علوم وتراث" بالقلعة الكبرى حفل تكريم للإعلامي العصامي ابن المدينة محمد بوفارس وهو صاحب أربعة عقود من التجربة الإعلامية، كانت محطة "دار الأنوار" أبرزها.
ومحمد بوفارس هو أصيل مدينة القلعة الكبرى، وبلغ في درجات التعلم السنة السابعة رياضيات، غير أن الرجل ذو ثقافة واسعة وقلم رشيق وهو صاحب دعابة وسرعة بديهة، وانعكست كل هذه الصفات على كتاباته التي شملت المقالات الصحفية والمذكرات المخطوطة والكتب المنشورة.
وإلى جانب تجربته الإعلامية والمجموعتين القصصيتين المنشورتين "حماري العاشق" و"مقهى النساء" فإن لمحمد بوفارس مشاريع تنتظر النشر وهي "مذكرات مجنون" و"مذكرات نصف عربي" وهي مجموعة مقالات نشرت سابقا بجريدة الشروق، و"ورقات وردية" وهي مجموعة مقالات ذات صبغة عاطفية.
وجاء هذا التكريم ضمن سهرة "أفراح القلعة الكبرى" التي بادرت بها جمعية "علوم وتراث" وشملت أبناء عدد من الوجوه الثقافية والإعلامية بالجهة كتشجيع من الجمعية للعلم والمتفوقين فيه، وتمثلت الهدايا في مجموعة من الكتب من إصدار أبناء الجهة ولوحات زيتية من إنتاج الفنان التشكيلي محمد الزواري، وهو أيضا ابن القلعة الكبرى، التي تسعى الجمعية إلى تثمين طاقاتها وإبداعات أبنائها.

أقامت جمعية "علوم وتراث" بالقلعة الكبرى حفل تكريم للإعلامي العصامي ابن المدينة محمد بوفارس وهو صاحب أربعة عقود من التجربة الإعلامية، كانت محطة "دار الأنوار" أبرزها.
ومحمد بوفارس هو أصيل مدينة القلعة الكبرى، وبلغ في درجات التعلم السنة السابعة رياضيات، غير أن الرجل ذو ثقافة واسعة وقلم رشيق وهو صاحب دعابة وسرعة بديهة، وانعكست كل هذه الصفات على كتاباته التي شملت المقالات الصحفية والمذكرات المخطوطة والكتب المنشورة.
وإلى جانب تجربته الإعلامية والمجموعتين القصصيتين المنشورتين "حماري العاشق" و"مقهى النساء" فإن لمحمد بوفارس مشاريع تنتظر النشر وهي "مذكرات مجنون" و"مذكرات نصف عربي" وهي مجموعة مقالات نشرت سابقا بجريدة الشروق، و"ورقات وردية" وهي مجموعة مقالات ذات صبغة عاطفية.
وجاء هذا التكريم ضمن سهرة "أفراح القلعة الكبرى" التي بادرت بها جمعية "علوم وتراث" وشملت أبناء عدد من الوجوه الثقافية والإعلامية بالجهة كتشجيع من الجمعية للعلم والمتفوقين فيه، وتمثلت الهدايا في مجموعة من الكتب من إصدار أبناء الجهة ولوحات زيتية من إنتاج الفنان التشكيلي محمد الزواري، وهو أيضا ابن القلعة الكبرى، التي تسعى الجمعية إلى تثمين طاقاتها وإبداعات أبنائها.