"قيد الإعداد".. مسؤول إيراني يحذر من ضربة إسرائيلية مرتقبة
تاريخ النشر : 12:47 - 2025/07/16
حذر سفير إيران في أفغانستان والعراق سابقاً حسن كاظمي قمي، يوم الثلاثاء، من ضربة إسرائيلية "محتملة بقوة"، حسب وصفه، ضد إيران، يتم التجهيز والاستعداد لها حالياً.
وأشار قمي، خلال مقابلة مع التلفزيون الإيراني، إلى أن "هناك مؤشرات واضحة على أن الإسرائيليين يعملون على إعادة الترميم والتجهيز لاتخاذ خطوات جديدة في المرحلة المقبلة".
وأكد قمي أن قضية تخصيب اليورانيوم ليست سوى ذريعة، معتبراً أن الهدف الحقيقي هو "إخضاع إيران وتغيير النظام" وتهيئة الأرضية لعودة الولايات المتحدة إلى داخل إيران.
وقال الدبلوماسي الإيراني إن الولايات المتحدة تسعى لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، ضمن ما وصفه بـ"مشروع الشرق الأوسط الجديد".
وأضاف قمي أن "إيران كانت لديها تقديرات مسبقة بشأن هجوم العدو، لكنها لم تتمكن من تحديد هدفه بدقة، ورغم التوقع المسبق للهجوم، فإن إيران تصرفت بأفضل شكل ممكن في الدفاع عن نفسها، ولم يتمكن العدو من تحقيق أهدافه".
وزعم الدبلوماسي الإيراني أن 30 طياراً إسرائيلياً قُتلوا في عملية واحدة خلال الحرب الأخيرة، التي امتدت 12 يومًا خلال يونيو/ حزيران الماضي.
وأكد قمي أن تلك الخسائر تمثل ضربة موجعة لإسرائيل، لكن الأخيرة أخفتها عن الرأي العام الدولي والمحلي، ضمن سياسة تستهدف الحفاظ على صورة الردع والهيبة العسكرية.

حذر سفير إيران في أفغانستان والعراق سابقاً حسن كاظمي قمي، يوم الثلاثاء، من ضربة إسرائيلية "محتملة بقوة"، حسب وصفه، ضد إيران، يتم التجهيز والاستعداد لها حالياً.
وأشار قمي، خلال مقابلة مع التلفزيون الإيراني، إلى أن "هناك مؤشرات واضحة على أن الإسرائيليين يعملون على إعادة الترميم والتجهيز لاتخاذ خطوات جديدة في المرحلة المقبلة".
وأكد قمي أن قضية تخصيب اليورانيوم ليست سوى ذريعة، معتبراً أن الهدف الحقيقي هو "إخضاع إيران وتغيير النظام" وتهيئة الأرضية لعودة الولايات المتحدة إلى داخل إيران.
وقال الدبلوماسي الإيراني إن الولايات المتحدة تسعى لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، ضمن ما وصفه بـ"مشروع الشرق الأوسط الجديد".
وأضاف قمي أن "إيران كانت لديها تقديرات مسبقة بشأن هجوم العدو، لكنها لم تتمكن من تحديد هدفه بدقة، ورغم التوقع المسبق للهجوم، فإن إيران تصرفت بأفضل شكل ممكن في الدفاع عن نفسها، ولم يتمكن العدو من تحقيق أهدافه".
وزعم الدبلوماسي الإيراني أن 30 طياراً إسرائيلياً قُتلوا في عملية واحدة خلال الحرب الأخيرة، التي امتدت 12 يومًا خلال يونيو/ حزيران الماضي.
وأكد قمي أن تلك الخسائر تمثل ضربة موجعة لإسرائيل، لكن الأخيرة أخفتها عن الرأي العام الدولي والمحلي، ضمن سياسة تستهدف الحفاظ على صورة الردع والهيبة العسكرية.