قمة قطر للواب 2024: نزار بن ناجي يفتتح الجناح التونسي المخصص للشركات الناشئة
تاريخ النشر : 13:48 - 2024/03/01
دشن وزير تكنولوجيات الاتصال نزار بن ناجي، بالدوحة، الجناح التونسي المخصص للشركات التونسية الناشئة، في قمة قطر للواب 2024 التي تنعقد من 26 إلى 29 فيفري 2024.
وتعرض هذه المساحة التي تنظمها وتشرف عليها وزارة تكنولوجيات الاتصال، على مدى أربعة أيام، الإبداعات والحلول الرقمية التي طورها الباعثون التونسيون في هذا الحدث الذي يشارك فيه أكثر من 15 ألف مشارك و1043 شركة شابة وأزيد من 400 مستثمر من أكثر من 113 دولة.
يذكر أنه قد تم إنشاء جناحين تونسيين في هذا المعرض، الأول يضم الشركات الناشئة العاملة في مجالات النقل الذكي والتعليم الإلكتروني والفلاحة الذكية والصحة الإلكترونية (الصحة الرقمية) والروبوتات والذكاء الاصطناعي بينما خصص الجناح الثاني للشركاء الذين دعموا مشاركة تونس في قمة قطر للواب 2024. وذكّر الوزير نزار بن ناجي، في تصريح صحفي، بتوجهات تونس الرامية إلى دعم الابتكار والإبداع وتشجيع ريادة الأعمال، مؤكدا الاهتمام الذي توليه الوزارة بمشاركة الشركات الناشئة في كبريات الفعاليات الدولية.
وقال: "ستسمح هذه التظاهرة للباعثين التونسيين بالتواصل وإقامة شراكات تجارية استراتيجية وبيع خدماتهم ومنتجاتهم وحلولهم الرقمية في جميع أنحاء العالم وتحديد المستثمرين لتطوير مبادراتهم وبالتالي فتح أسواق جديدة".
دشن وزير تكنولوجيات الاتصال نزار بن ناجي، بالدوحة، الجناح التونسي المخصص للشركات التونسية الناشئة، في قمة قطر للواب 2024 التي تنعقد من 26 إلى 29 فيفري 2024.
وتعرض هذه المساحة التي تنظمها وتشرف عليها وزارة تكنولوجيات الاتصال، على مدى أربعة أيام، الإبداعات والحلول الرقمية التي طورها الباعثون التونسيون في هذا الحدث الذي يشارك فيه أكثر من 15 ألف مشارك و1043 شركة شابة وأزيد من 400 مستثمر من أكثر من 113 دولة.
يذكر أنه قد تم إنشاء جناحين تونسيين في هذا المعرض، الأول يضم الشركات الناشئة العاملة في مجالات النقل الذكي والتعليم الإلكتروني والفلاحة الذكية والصحة الإلكترونية (الصحة الرقمية) والروبوتات والذكاء الاصطناعي بينما خصص الجناح الثاني للشركاء الذين دعموا مشاركة تونس في قمة قطر للواب 2024. وذكّر الوزير نزار بن ناجي، في تصريح صحفي، بتوجهات تونس الرامية إلى دعم الابتكار والإبداع وتشجيع ريادة الأعمال، مؤكدا الاهتمام الذي توليه الوزارة بمشاركة الشركات الناشئة في كبريات الفعاليات الدولية.
وقال: "ستسمح هذه التظاهرة للباعثين التونسيين بالتواصل وإقامة شراكات تجارية استراتيجية وبيع خدماتهم ومنتجاتهم وحلولهم الرقمية في جميع أنحاء العالم وتحديد المستثمرين لتطوير مبادراتهم وبالتالي فتح أسواق جديدة".