قطر تستضيف تربصا للفريق الأولمبي للاجئين المشارك بالأولمبياد
تاريخ النشر : 11:21 - 2021/07/12
تستضيف اللجنة الأولمبية القطرية، تربصا للفريق الأولمبي للاجئين المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثانية والثلاثين المؤجلة "طوكيو 2020"، التي تستضيفها اليابان خلال الفترة من 23 جويلية الجاري وحتى 8 أوت المقبل.
ويأتي هذا التربص كمبادرة تعكس الراسخة بين اللجنة الأولمبية القطرية واللجنة الأولمبية الدولية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عبر المؤسسة الأولمبية للاجئين، حيث تدعم اللجنة الأولمبية القطرية انشطة المؤسسة الاولمبية الدولية للاجئين التي تهدف إلى مواصلة الجهود التي تبنتها اللجنة الأولمبية الدولية خلال السنوات الماضية من أجل دعم اللاجئين في كافة أرجاء العالم.
ويضم الفريق الأولمبي للاجئين 29 لاعبا من 11 دولة، حيث سينافسون في 12 رياضة بدورة الألعاب الأولمبية هي : ألعاب قوى، السباحة، الريشة الطائرة، الملاكمة، التجديف، الدراجات الهوائية، الجيوو، الكاراتيه، الرماية، التايكواندو، رفع الأثقال، المصارعة.
الجدير بالذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية شكلت أول فريق أولمبي للاجئين في دورة ألعاب ريو عام 2016، حيث جاءت مشاركة الفريق في الألعاب الأولمبية كرمز للأمل والسلام للاجئين في مختلف أنحاء العالم.

تستضيف اللجنة الأولمبية القطرية، تربصا للفريق الأولمبي للاجئين المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثانية والثلاثين المؤجلة "طوكيو 2020"، التي تستضيفها اليابان خلال الفترة من 23 جويلية الجاري وحتى 8 أوت المقبل.
ويأتي هذا التربص كمبادرة تعكس الراسخة بين اللجنة الأولمبية القطرية واللجنة الأولمبية الدولية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عبر المؤسسة الأولمبية للاجئين، حيث تدعم اللجنة الأولمبية القطرية انشطة المؤسسة الاولمبية الدولية للاجئين التي تهدف إلى مواصلة الجهود التي تبنتها اللجنة الأولمبية الدولية خلال السنوات الماضية من أجل دعم اللاجئين في كافة أرجاء العالم.
ويضم الفريق الأولمبي للاجئين 29 لاعبا من 11 دولة، حيث سينافسون في 12 رياضة بدورة الألعاب الأولمبية هي : ألعاب قوى، السباحة، الريشة الطائرة، الملاكمة، التجديف، الدراجات الهوائية، الجيوو، الكاراتيه، الرماية، التايكواندو، رفع الأثقال، المصارعة.
الجدير بالذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية شكلت أول فريق أولمبي للاجئين في دورة ألعاب ريو عام 2016، حيث جاءت مشاركة الفريق في الألعاب الأولمبية كرمز للأمل والسلام للاجئين في مختلف أنحاء العالم.