قصص قصيرة جدّا

قصص قصيرة جدّا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/13


جحيم الشّكّ دلف حجرة صغيره الرّاقد في فراشه، وراح كعادته يتأمّل وجهه الملائكيّ ويراقب أنفاسه المنتظمة... مال عليه وطبع على جبينه قبلة أودعها حنانه وشيئا من شكّه المقيم. وتذكّر تلك السّكين الباردة التي ذبحته عندما تعرّت الحقيقة أمامه. تساءل للمرّة المليون وقلبه يحترق: " أتراك من صُلبي حقًّا؟!" محلّك.. سِر كعادته ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الآثار الأدبيّة شعرا أو سردا تعتمد التّخييل أساسا.
07:00 - 2025/11/13
تحتضن مدينة الكاف، أيام 14، 15 و16 نوفمبر الجاري احتفائيّة الرّواية التّونسيّة  في دورتها الرابعة
07:00 - 2025/11/13
منذ الوهلة الأولى وأنا آخذ الكتاب وأقرأ العنوان، وجدته ربّما يحيل على ظاهرة منعزلة، ظهرت واختفت ب
07:00 - 2025/11/13
حين انطفأ الميناء تسلّلت المراكبُ من حلمٍ إلى حلم استبدلت أشرعتها بالعتمة
07:00 - 2025/11/13
أرقت وما رقّ حالـي لأمـري وليلي يصرّف يأسـا لعمـري شفاهـي توزّع بالرّيــق شوقـا
07:00 - 2025/11/13
«فيم أفكر ؟ في علم عاش في صفاقس ثم ودع عبد القادر ابن الحاج عامر الخبو «.
07:00 - 2025/11/13
تتحول الرواية المدينة إلى مرآة لروح المجتمع، و هي مسرح الأحداث لكنها أيضًا الشخصية الخفية التي تر
07:00 - 2025/11/13
ما لاحظته في السنوات الأخيرة هو انسحاب الأسماء الثقافية الكبيرة والمهمة من المشهد الثقافي وبروز أ
07:00 - 2025/11/13