غذاؤنا في قرآننا .. كأس كان مزاجها زنجبيلا

غذاؤنا في قرآننا .. كأس كان مزاجها زنجبيلا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/21


”ويُسْقَوْن فيها كأسًا كان مِزاجُها زنْجَبِيلا”( الإنسان 17). وطلح الزنجبيل ، تلك العشبة البرية التي تنبت تحت التربة بجذور عقدية كبيرة الحجم ، و ذكرها في القرآن الكريم يعكس فوائدها العظيمة. إذ يعتبر الزنجبيل من بين أهم المهدئات الطبيعية لتخفيف آلام العضلات، والعمود الفقري ، و علاج تقرّح ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الخطبة الأولى
07:00 - 2025/10/31
 للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق؛ وذلك لما
07:00 - 2025/10/31
جاء الإسلام بشريعة سمحة هدفها الرفع من قيمة الإنسان وتحقيق السعادة له في الدنيا والآخرة ذلك أن هذ
07:00 - 2025/10/31
أسئلة متنوعة من قراء جريدة الشروق الأوفياء تهتم بكل مجالات الشريعة الإسلامية السمحة فالرجاء مراسل
07:00 - 2025/10/31
الخطبة الأولى
07:00 - 2025/10/24
لقد تفضّل الله سبحانه وتعالى على عباده بكثير من النعم وفتح لهم كثيرا من أبواب البرّ والفضائل ما إ
07:00 - 2025/10/24
أسئلة متنوعة من قراء جريدة الشروق الأوفياء تهتم بكل مجالات الشريعة الإسلامية السمحة فالرجاء مراسل
07:00 - 2025/10/17