عندما تتكلم الملائكـــــــة..يا تلاميذ غزّة... علمونا... !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/11
عندما يسأله المذيع التلفزي :كيف حالك؟
يجيبه "منيح" أي مليح والحمد لله !
وهذا هو الطفل الفلسطيني...وهذا هو عمقه...وهذا هو سر قوته !
إن الطفل الفلسطيني يتحمل وزر الآلة العسكرية الظالمة بدلا عن صمت العرب بكلمة "الحمد لله" !إنه أقوى من هذه الآلة المجرمة...إنه يقابل جبروتها بكلمة "منيح والحمد لله" وأقوى من الصمت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/11

عندما يسأله المذيع التلفزي :كيف حالك؟
يجيبه "منيح" أي مليح والحمد لله !
وهذا هو الطفل الفلسطيني...وهذا هو عمقه...وهذا هو سر قوته !
إن الطفل الفلسطيني يتحمل وزر الآلة العسكرية الظالمة بدلا عن صمت العرب بكلمة "الحمد لله" !إنه أقوى من هذه الآلة المجرمة...إنه يقابل جبروتها بكلمة "منيح والحمد لله" وأقوى من الصمت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/11