صيف يرحل!

صيف يرحل!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/11


أبدأ الآن يوما جديدا على نخبه من كؤوس الحنين سأشرب حتى الثمالة بعد قليل سيرحل صيف المتاعب والإشتياق الكبير سأهفو لوجهك كل صباح وأعدو وراء الدقائق تلتهم العمر ماذا تبقى من الوجد حتى أراك على قاب قوسين مني تعيدين لي من عطور الربيع الذي فات ما يثلج الروح؟ وحدي على الشوك أمشي وقافلة السنوات العجاف وعطر الأحبة قد تركوا الدوح و ارتحلوا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لعلّ أصعب ما لا يمكن للمرء احتماله هو الانتظار.
07:00 - 2025/09/11
«المثقفون يبدون محاربين أكثر ممن هم مفكرين يتأملون بهدوء وراء طاولات عملهم.» (داريوش شايغان) 
07:00 - 2025/09/11
تصلني بعض الكتابات أقلام لم نسمع عن سطوتها في السّاحة الثّقافية تذهلني  في دقّتها وسلاستها وسلامت
07:00 - 2025/09/11
 رواية " قُبلة الطفل " للكاتب معاوية الفرجاني الرواية الفائزة بجائزة محمد العروسي المطوي للسرد ال
07:00 - 2025/09/11
مرّ دمي والموت يرصد أعظمي بشر على حجر على شجر قضوا
07:00 - 2025/09/11
يُعدّ العنوان أحد أهمّ مكوّنات النص الأدبي، فهو أوّل ما يواجه القارئ قبل الدخول إلى عوالم السرد.
07:00 - 2025/09/11
كيف للّيل يداري حزنَنَا يختبئ من بعد صَمتٍ بينَنَا؟ لو بكينا بدموع ما سقت
07:00 - 2025/09/11