سفير إيطاليا في زيارة الى سوسة
تاريخ النشر : 21:18 - 2018/09/12
أدى سفير إيطاليا لورنزو فانارا والوفد المرافق له زيارة مجاملة إلى ولاية سوسة التقى فيها بوالي الجهة عادل الشليوي وذلك لاستعراض أهم وأبرز المقومات الطبيعية والثقافية والاقتصادية التي تتميز بها ولاية سوسة والتباحث في مجال التعاون الثنائي بين البلدين وآليات تطويره على جميع الأصعدة .
وأكد الوالي أن العلاقات التونسية الإيطالية متينة ومتجذرة، وبتشجيع المستثمرين الخواص والمساهمة في تمويل المشاريع المنتجة ودعم المبادرات الرامية لتحسين مؤشرات التنمية المحلية ستحقق العلاقات طفرة كبرى في المستقبل و في شتى المجالات.
وأعرب السفير الإيطالى، عن سعادته بهذه الزيارة، وأشاد بحفاوة اللقاء وحسن الاستقبال، مؤكدا حرص بلاده على مواصلة التعاون الثنائي وبنسق أرفع وذلك بتخصيص خط تمويل موجه لفائدة مشاريع القطاع الخاص بتونس والذي تبلغ جملة الاستثمارات المخصصة له 25 مليون اورو الذي يمكن ان تنتفع به المؤسسات الصغرى والمتوسطة بالجهة العاملة في قطاعات الخدمات والصناعة والفلاحة والسياحة عن طريق بنك تمويل المؤسسات الصغرى و المتوسطة.
كما أشار لإستعداد إيطاليا لدعم استراتيجيات اللامركزية السليمة والتمكن من آليات الحوكمة لإنجاح المسار الديمقراطي، حسب تعبيره.

أدى سفير إيطاليا لورنزو فانارا والوفد المرافق له زيارة مجاملة إلى ولاية سوسة التقى فيها بوالي الجهة عادل الشليوي وذلك لاستعراض أهم وأبرز المقومات الطبيعية والثقافية والاقتصادية التي تتميز بها ولاية سوسة والتباحث في مجال التعاون الثنائي بين البلدين وآليات تطويره على جميع الأصعدة .
وأكد الوالي أن العلاقات التونسية الإيطالية متينة ومتجذرة، وبتشجيع المستثمرين الخواص والمساهمة في تمويل المشاريع المنتجة ودعم المبادرات الرامية لتحسين مؤشرات التنمية المحلية ستحقق العلاقات طفرة كبرى في المستقبل و في شتى المجالات.
وأعرب السفير الإيطالى، عن سعادته بهذه الزيارة، وأشاد بحفاوة اللقاء وحسن الاستقبال، مؤكدا حرص بلاده على مواصلة التعاون الثنائي وبنسق أرفع وذلك بتخصيص خط تمويل موجه لفائدة مشاريع القطاع الخاص بتونس والذي تبلغ جملة الاستثمارات المخصصة له 25 مليون اورو الذي يمكن ان تنتفع به المؤسسات الصغرى والمتوسطة بالجهة العاملة في قطاعات الخدمات والصناعة والفلاحة والسياحة عن طريق بنك تمويل المؤسسات الصغرى و المتوسطة.
كما أشار لإستعداد إيطاليا لدعم استراتيجيات اللامركزية السليمة والتمكن من آليات الحوكمة لإنجاح المسار الديمقراطي، حسب تعبيره.