رواية «مدن ولا سراويل» لكلثوم عوايشية…. شكلا وأسلوبا 1\2

قراءة في..

رواية «مدن ولا سراويل» لكلثوم عوايشية…. شكلا وأسلوبا 1\2

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/10


رواية من الحجم الكبير (240 صفحة) خُطّ على غلافها الخارجيّ من الأعلى اسم صاحبتها وسُطّر ليجيء اسم الرّواية تحته بخط غليظ أشبه بخط اليد وبلون مختلف يحاكي ما في أسفل الصورة من زرقة اعترت الحائط الجليزيّ العتيق الذي خبت بعض ألوانه وأفلت رسومه حتى غدا كجلد اعتراه بهاق بغير ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صحا وطني على جراح عدّة أو قل هو مثخن بجراح قديمة وحديثه لا تندمل ، نشاهد انحداره بقوّة نحو هاوية
07:00 - 2025/05/08
تندثر لا تندثر ؟
07:00 - 2025/05/08
ألفــة تجـــري لأورادها، تبــدو وتحتجـــب، تمـضي نحـو اتّساع الدّائرة،
07:00 - 2025/05/08
رغم انتماء  أقاصيص «أقاصيص أخطاء جليلة «إلى جنس سرديّ سِمَتُهُ القِصر الشّديد فإنّها استضافت فنون
07:00 - 2025/05/08
تعتبر الاستعارة من الوسائل اللغوية الأساسية الشكلّة للبنية السردية وللمعمّقة للمعنى في الآثار الأ
07:00 - 2025/05/08
«لا نلتقي إلّا وداعا». هكذا لخّص الشّاعر محمود درويش ثنائيّة اللّقاء/ الوداع.
07:00 - 2025/05/08
غادر حمّام الحاج حميدة ، وهو يلفّ جسمه  خوفا من لفحة الهواء .حذّره طبيب الصّحة العمومية  أكثر من
07:00 - 2025/05/08
في العاصمة كثيرا ما تأسرني الذكريات تحيط بي في كل مكان ولا تتركني أتنعّم بلمسات الحاضر وهمساته بل
07:00 - 2025/05/08