حال خسارة ترامب بالانتخابات الرئاسية.. توقعات بموجات عنف وفوضى في أمريكا
تاريخ النشر : 00:45 - 2024/11/02
توقع خبير العلاقات الدولية المصري أحمد سيد أحمد حدوث عنف وفوضى في أمريكا بسبب متغيرات يشهدها المجتمع منها حالة الاستقطاب السياسي وخطاب الكراهية بين الحزب الجمهوري والديمقراطي.
وأوضح الخبير في رده على سؤال حول انتشار العنف والفوضى في أمريكا حال عدم فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية، قائلا إن "هناك متغيرات شديدة يشهدها المجتمع الأمريكي مؤخرا تمثلت في أمرين، منها حالة الاستقطاب السياسي وخطاب الكراهية الذي تصاعد بشكل كبير بين الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي، فضلا عن حالة التنابز الشديد بين كلا المرشحين دونالد ترامب، وكمالا هاريس والاتهامات التي بدأت تتصاعد بينهما.
وأضاف أن "هناك تطورات متعلقة بالنظام السياسي الأمريكي تتصاعد بالاتجاهات التي تشكك في منظومة الانتخاب الأمريكية سواء في نزاهتها أو غيره، والأمر الثاني يتعلق بانتشار وعشوائية السلاح في أمريكا".
ولفت إلى أن "هذين العاملين المتمثلين في خطاب الكراهية والاستقطاب وانتشار السلاح يدعمان بيئة العنف والفوضى في الجانب الأمريكي لاسيما وأن في انتخابات 2020 شهدت اقتحام الكونغرس الأمريكي".
كما قال: "المرة الأولى التي نسمع بها بتشكيك في نزاهة الانتخابات الأمريكية، وأن هناك اختراقات خارجية وتدخلات في الانتخابات، وكل هذا أدى إلى إحداث نوع من الهشاشة في المفهوم السياسي أو الديموقراطي الأمريكي".
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب على منصب رئاسة الولايات المتحدة.
توقع خبير العلاقات الدولية المصري أحمد سيد أحمد حدوث عنف وفوضى في أمريكا بسبب متغيرات يشهدها المجتمع منها حالة الاستقطاب السياسي وخطاب الكراهية بين الحزب الجمهوري والديمقراطي.
وأوضح الخبير في رده على سؤال حول انتشار العنف والفوضى في أمريكا حال عدم فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية، قائلا إن "هناك متغيرات شديدة يشهدها المجتمع الأمريكي مؤخرا تمثلت في أمرين، منها حالة الاستقطاب السياسي وخطاب الكراهية الذي تصاعد بشكل كبير بين الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي، فضلا عن حالة التنابز الشديد بين كلا المرشحين دونالد ترامب، وكمالا هاريس والاتهامات التي بدأت تتصاعد بينهما.
وأضاف أن "هناك تطورات متعلقة بالنظام السياسي الأمريكي تتصاعد بالاتجاهات التي تشكك في منظومة الانتخاب الأمريكية سواء في نزاهتها أو غيره، والأمر الثاني يتعلق بانتشار وعشوائية السلاح في أمريكا".
ولفت إلى أن "هذين العاملين المتمثلين في خطاب الكراهية والاستقطاب وانتشار السلاح يدعمان بيئة العنف والفوضى في الجانب الأمريكي لاسيما وأن في انتخابات 2020 شهدت اقتحام الكونغرس الأمريكي".
كما قال: "المرة الأولى التي نسمع بها بتشكيك في نزاهة الانتخابات الأمريكية، وأن هناك اختراقات خارجية وتدخلات في الانتخابات، وكل هذا أدى إلى إحداث نوع من الهشاشة في المفهوم السياسي أو الديموقراطي الأمريكي".
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب على منصب رئاسة الولايات المتحدة.