جيش الاحتلال يوسع أوامر الإخلاء في خان يونس
تاريخ النشر : 09:56 - 2024/08/12
وسع جيش الإحتلال أوامر إخلاء مناطق في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بينما نسف عددا من المنازل غربي مدينة رفح (جنوب).
وتزامن ذلك مع غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي مكثف استهدف بلدة بني سهيلا شرق خان يونس وإطلاق نار من طائرات “الكواد كابتر” المسيرة الإسرائيلية، حسب الشهود.
وفجر الأحد، طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي السكان والنازحين المتواجدين في حي الجلاء المعروف بمدينة حمد شمال مدينة خان يونس بإخلائها على الفور، تمهيدًا لعملية عسكرية في المنطقة.
وجدد الجيش مطالبة سكان أحياء جديدة في مركز مدينة خان يونس بإخلائها قسرا؛ تمهيدًا لشن هجوم جديد عليها بادعاء إطلاق حركة حماس صواريخ منها.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفخاي أدرعي في منشور عبر موقع فيسبوك: “نداء عاجل إلى السكان الذين لم يخلوا بعد من خان يونس، شملت أحياء مركز المدينة، الشيخ ناصر، بربخ ومعن في بلوكات 53، 54، 55، 103، 104”.
وهذه المرة الثالثة خلال نحو أسبوع التي يوسع فيها جيش الاحتلال من أوامر الإخلاء في مدينة خان يونس التي أعلن، الجمعة، بدء عملية عسكرية هجومية فيها.
وسبق أن نفذ جيش الإحتلال منذ 7 أكتوبر الماضي، عدة هجمات مدمرة على مدينة خان يونس، منها مناطق زعم سابقا أنها “آمنة” بالمدينة، ما خلف مئات الشهداء والجرحى ودمارا واسعا.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، استشهد عشرات الفلسطينيين إثر استهداف القوات الإسرائيلية خيام نازحين بمنطقة مواصي خان يونس التي صنفتها إسرائيل في وقت سابق بأنها “آمنة”.
وفي مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة؛ نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسفٍ لمبانٍ سكنية في الأحياء الغربية من المدينة، وفق شهود عيان.
كما قامت الآليات العسكرية ترافقها الجرافات الإسرائيلية بعمليات تجريف واسعة داخل حي البراهمة غرب رفح، بالتزامن مع اندلاع مواجهات عنيفة بين الجيش وعناصر المقاومة الفلسطينية في حي تل السلطان (غرب) وشرق منطقة زلاطة ومحيط حي التنور شرق المدينة

وسع جيش الإحتلال أوامر إخلاء مناطق في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بينما نسف عددا من المنازل غربي مدينة رفح (جنوب).
وتزامن ذلك مع غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي مكثف استهدف بلدة بني سهيلا شرق خان يونس وإطلاق نار من طائرات “الكواد كابتر” المسيرة الإسرائيلية، حسب الشهود.
وفجر الأحد، طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي السكان والنازحين المتواجدين في حي الجلاء المعروف بمدينة حمد شمال مدينة خان يونس بإخلائها على الفور، تمهيدًا لعملية عسكرية في المنطقة.
وجدد الجيش مطالبة سكان أحياء جديدة في مركز مدينة خان يونس بإخلائها قسرا؛ تمهيدًا لشن هجوم جديد عليها بادعاء إطلاق حركة حماس صواريخ منها.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفخاي أدرعي في منشور عبر موقع فيسبوك: “نداء عاجل إلى السكان الذين لم يخلوا بعد من خان يونس، شملت أحياء مركز المدينة، الشيخ ناصر، بربخ ومعن في بلوكات 53، 54، 55، 103، 104”.
وهذه المرة الثالثة خلال نحو أسبوع التي يوسع فيها جيش الاحتلال من أوامر الإخلاء في مدينة خان يونس التي أعلن، الجمعة، بدء عملية عسكرية هجومية فيها.
وسبق أن نفذ جيش الإحتلال منذ 7 أكتوبر الماضي، عدة هجمات مدمرة على مدينة خان يونس، منها مناطق زعم سابقا أنها “آمنة” بالمدينة، ما خلف مئات الشهداء والجرحى ودمارا واسعا.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، استشهد عشرات الفلسطينيين إثر استهداف القوات الإسرائيلية خيام نازحين بمنطقة مواصي خان يونس التي صنفتها إسرائيل في وقت سابق بأنها “آمنة”.
وفي مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة؛ نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسفٍ لمبانٍ سكنية في الأحياء الغربية من المدينة، وفق شهود عيان.
كما قامت الآليات العسكرية ترافقها الجرافات الإسرائيلية بعمليات تجريف واسعة داخل حي البراهمة غرب رفح، بالتزامن مع اندلاع مواجهات عنيفة بين الجيش وعناصر المقاومة الفلسطينية في حي تل السلطان (غرب) وشرق منطقة زلاطة ومحيط حي التنور شرق المدينة