تونسي ضمن طاقم سفينة حنظلة
تاريخ النشر : 14:05 - 2025/07/27
يشارك الناشط النقابي والمدني حاتم العويني ضمن الطاقم المدني على متن سفينة حنظلة ، التى أبحرت منذ أيام من ميناء سرقوسة في صقلية في اتجاه غزة ، وتم أمس اقتحامها من قبل عناصر جيش الاحتلال الصهيوني واختطاف من كان على متنها ، وهم 21 ناشطا مدنيا وسياسيا ونقابيا من عدة دول.
وفي آخر تحديث لها اليوم الأحد ، أكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة ، على صفتحها الرسمية بالفايسبوك ، أن الطاقم وصل إلى ميناء "أشدود" في الأراضي المحتلة بعد اختطافهم بشكل غير قانوني في المياه الدولية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت أنه يتواجد حاليًا ممثلون دبلوماسيون ومحامون من مركز عدالة، وهم بانتظار السماح لهم بالوصول إلى الطاقم. ومع ذلك، لم يُمنح الإذن بالدخول حتى الآن.
كما أفادت بأن القنصل الاسباني بالقدس أكد دخول جميع نشطاء " حنظلة " إضرابا عن الطعام ، وبأن المحامين بدؤوا في اللقاء مع 19 من المعتقلين فيما نقلت الشرطة ناشطين آخرين وهما بوب صبرى وهويدة عراف.
تجدر الإشارة الى أن العويني نشر مقطع فيديو قبل اقتحام السفينة ، دعا فيه إلى مواصلة الدعم الشعبي في تونس للقضية الفلسطينية ، ولأجل رفع الحصار على غزة .

يشارك الناشط النقابي والمدني حاتم العويني ضمن الطاقم المدني على متن سفينة حنظلة ، التى أبحرت منذ أيام من ميناء سرقوسة في صقلية في اتجاه غزة ، وتم أمس اقتحامها من قبل عناصر جيش الاحتلال الصهيوني واختطاف من كان على متنها ، وهم 21 ناشطا مدنيا وسياسيا ونقابيا من عدة دول.
وفي آخر تحديث لها اليوم الأحد ، أكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة ، على صفتحها الرسمية بالفايسبوك ، أن الطاقم وصل إلى ميناء "أشدود" في الأراضي المحتلة بعد اختطافهم بشكل غير قانوني في المياه الدولية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت أنه يتواجد حاليًا ممثلون دبلوماسيون ومحامون من مركز عدالة، وهم بانتظار السماح لهم بالوصول إلى الطاقم. ومع ذلك، لم يُمنح الإذن بالدخول حتى الآن.
كما أفادت بأن القنصل الاسباني بالقدس أكد دخول جميع نشطاء " حنظلة " إضرابا عن الطعام ، وبأن المحامين بدؤوا في اللقاء مع 19 من المعتقلين فيما نقلت الشرطة ناشطين آخرين وهما بوب صبرى وهويدة عراف.
تجدر الإشارة الى أن العويني نشر مقطع فيديو قبل اقتحام السفينة ، دعا فيه إلى مواصلة الدعم الشعبي في تونس للقضية الفلسطينية ، ولأجل رفع الحصار على غزة .