بعد اغتيال إسماعيل وفؤاد .. الغضب الساطع آت وطائرة «الزواري» بالمرصاد

بعد اغتيال إسماعيل وفؤاد .. الغضب الساطع آت وطائرة «الزواري» بالمرصاد

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/26


تعدّدت التساؤلات وكثرت الانتظارات في الأسابيع الأخيرة حول الرد الذي يستوجبه اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وفؤاد الشكر أحد قادة حزب الله العسكريين واغتيال قادة آخرين في صفوف المقاومة الفلسطينية والمقاومة الإسلامية اللبنانية. والحقيقة أنها مشاعر صادقة تدل على رغبة في الثأر من العدو الصهيوني الذي ما ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13