بالمناسبة..يذهب الجلادون... ويبقى صدام حسين

بالمناسبة..يذهب الجلادون... ويبقى صدام حسين

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/30


«تحيا فلسطين، تحيا الأمة» كانت تلك آخر كلمات صرخ بها الرئيس الشهيد صدام حسين في وجه جلاّديه. صرخ بها في فجر ذلك اليوم البارد وهو يصعد إلى حبل المشنقة صلبا، قويا، شامخا يعاند الحبال طولا وكبرياء وهم الذين توقعوا وتوهموا أن يجدوا أمامهم رجلا مهزوما ذليلا، مرتجفا خوفا من حبل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13