الكوتش وليد زليلة يكتب: عندما يُغلق المراهق بابه: كيف نُعيد فتح الحوار؟

الكوتش وليد زليلة يكتب: عندما يُغلق المراهق بابه: كيف نُعيد فتح الحوار؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/13


في بيت تونسي هادئ يُغلق باب الغرفة بهدوء... لكن خلفه ضجيج صامت، عالم من الأسئلة والارتباك والغضب والبحث عن الذات. هكذا تبدأ الحكاية لدى آلاف العائلات التونسية: مراهق ينزوي، وأهل حائرون.. فذاك الطفل الحنون كثير الكلام، أصبح فجأة صامتا، متقلب المزاج، غامضا وكأن إغلاق بابه إعلان عن انفصال رمزي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

انطلقت اليوم الثلاثاء 1 جويلية 2025، عملية رفع نفايات الهدم والبناء بولاية أريانة انطلاقا من منطق
17:33 - 2025/07/01
نشرت بلدية قليبية على صفحتها الرسمية اليوم الثلاثاء، 1 جويلية 2025، بلاغ انتداب 25 سباحا منقذا قص
16:50 - 2025/07/01
طالبت زهور الفريجي، المنسّقة الجهوية للمعطلين عن العمل بجهة سيدي بوزيد خلال وقفة إحتجاجية جهوية ن
15:48 - 2025/07/01
تعددت الدراسات إزاء موقع بنزرت وخصوصياته وعلاقته بالتوافد الحضاري والثقافي  عبر التاريخ  وتأثير ا
07:00 - 2025/07/01
قامت الوحدات الأمنية نهاية الأسبوع الفارط بإزالة مخيمات للمهاجرين الأفارقة غير الشرعيين، وحذرت ال
07:00 - 2025/07/01