إشترك في الشروق
الكاف: عروض مسرحية متنوعة وقرابة 600 مشارك في الملتقى الوطني للمسرح المدرسي
تاريخ النشر : 14:22 - 2024/05/10
يحتضن مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف بداية من اليوم الجمعة 10 ماي 2024 وعلى امتداد 3 أيام الملتقى الوطني للمسرح المدرسي.
يشارك فى هذا الملتقى قرابة 600 مشاركا ومشاركة من مختلف مندوبيات التربية بالجمهورية لتقديم 30 عرضا مسرحيا تلمذيا.
هذه العروض تخوض غمار نهائيات المسابقة الوطنية للمسرح المدرسي والتي سيعلن في ختام الملتقى عن الفائزين فيها وتوزع عليهم الجوائز.
اليوم الافتتاحي حضره ممثلو المندوبيات الجهوية للتربية والمعتمد الأول المكلف بتسيير شؤون ولاية الكاف واحمد السليمي المدير العام للمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي بوزارة التربية والذي أدلى بتصريح.
جاء فيه أن الملتقى الوطني للمسرح المدرسي له أكثر من مغزى، منها التعريف بعمل المدرسة التونسية الذي يتضمن مراوحة بين الدراسة وممارسة الهواية. وللمدرسة وفق تعبيره رسالة تربوية وتعليمية وتاهيلية.
هذا الملتقى وفق تصريح المدير العام للمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي بوزارة التربية هو إحياء لتقليد يبدأ بالتصفيات المحلية والجهوية الخاصة بالمسرح المدرسي داخل المؤسسات التربوية ليصل إلى النهائيات في هذا الملتقى. والمغزى حسب تعبير السليمي هو خلق فرصة لأبناء تونس من مختلف الجهات لبناء جسر تواصل، وللتعريف بالابداعات التلمذية.
يحتضن مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف بداية من اليوم الجمعة 10 ماي 2024 وعلى امتداد 3 أيام الملتقى الوطني للمسرح المدرسي.
يشارك فى هذا الملتقى قرابة 600 مشاركا ومشاركة من مختلف مندوبيات التربية بالجمهورية لتقديم 30 عرضا مسرحيا تلمذيا.
هذه العروض تخوض غمار نهائيات المسابقة الوطنية للمسرح المدرسي والتي سيعلن في ختام الملتقى عن الفائزين فيها وتوزع عليهم الجوائز.
اليوم الافتتاحي حضره ممثلو المندوبيات الجهوية للتربية والمعتمد الأول المكلف بتسيير شؤون ولاية الكاف واحمد السليمي المدير العام للمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي بوزارة التربية والذي أدلى بتصريح.
جاء فيه أن الملتقى الوطني للمسرح المدرسي له أكثر من مغزى، منها التعريف بعمل المدرسة التونسية الذي يتضمن مراوحة بين الدراسة وممارسة الهواية. وللمدرسة وفق تعبيره رسالة تربوية وتعليمية وتاهيلية.
هذا الملتقى وفق تصريح المدير العام للمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي بوزارة التربية هو إحياء لتقليد يبدأ بالتصفيات المحلية والجهوية الخاصة بالمسرح المدرسي داخل المؤسسات التربوية ليصل إلى النهائيات في هذا الملتقى. والمغزى حسب تعبير السليمي هو خلق فرصة لأبناء تونس من مختلف الجهات لبناء جسر تواصل، وللتعريف بالابداعات التلمذية.
