السودان.. البرهان يعين رئيسا جديدا للوزراء وأعضاء جدد بمجلس السيادة الانتقالي
تاريخ النشر : 14:20 - 2025/05/19
أصدر القائد العام للجيش السوداني عبدالفتاح البرهان، اليوم الاثنين، مرسوما دستوريا بتعيين أعضاء جدد في مجلس السيادة الانتقالي، كما عين كامل الطيب إدريس عبدالحفيظ رئيسا لمجلس الوزراء.
وذكرت وكالة "سونا" السودانية للأنباء، بأن "رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان أصدر اليوم مرسوما دستوريا قضى بتعيين كل من: د.سلمى عبدالجبار المبارك، د.نوارة أبو محمد محمد طاهر، أعضاء بمجلس السيادة".
ووجه البرهان الأمانة العامة لمجلس السيادة والجهات المختصة بالدولة بوضع المرسوم الدستوري موضع التنفيذ.
يأتي ذلك، بالتزامن مع تحركات سياسية إقليمية ودولية لإعادة إحياء مفاوضات جدة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
كذلك، تم الإعلان عن خطوات نحو تشكيل حكومة انتقالية تضم ممثلين عن مختلف الأطراف، بهدف استعادة الاستقرار وتحضير البلاد للانتخابات، وبرزت دعوات متزايدة لإجراء إصلاحات دستورية شاملة تضمن مشاركة سياسية أوسع وتحقيق مطالب الثورة السودانية.
أمنيا، لا تزال بعض المناطق تشهد توترات ومواجهات متفرقة بين مجموعات مسلحة وقوات الأمن، خاصة في دارفور وجنوب كردفان، فيما تم تسجيل تحسن نسبي في الوضع الأمني في العاصمة الخرطوم، مع استمرار بعض الاحتجاجات السلمية المطالبة بالإصلاحات.

أصدر القائد العام للجيش السوداني عبدالفتاح البرهان، اليوم الاثنين، مرسوما دستوريا بتعيين أعضاء جدد في مجلس السيادة الانتقالي، كما عين كامل الطيب إدريس عبدالحفيظ رئيسا لمجلس الوزراء.
وذكرت وكالة "سونا" السودانية للأنباء، بأن "رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان أصدر اليوم مرسوما دستوريا قضى بتعيين كل من: د.سلمى عبدالجبار المبارك، د.نوارة أبو محمد محمد طاهر، أعضاء بمجلس السيادة".
ووجه البرهان الأمانة العامة لمجلس السيادة والجهات المختصة بالدولة بوضع المرسوم الدستوري موضع التنفيذ.
يأتي ذلك، بالتزامن مع تحركات سياسية إقليمية ودولية لإعادة إحياء مفاوضات جدة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
كذلك، تم الإعلان عن خطوات نحو تشكيل حكومة انتقالية تضم ممثلين عن مختلف الأطراف، بهدف استعادة الاستقرار وتحضير البلاد للانتخابات، وبرزت دعوات متزايدة لإجراء إصلاحات دستورية شاملة تضمن مشاركة سياسية أوسع وتحقيق مطالب الثورة السودانية.
أمنيا، لا تزال بعض المناطق تشهد توترات ومواجهات متفرقة بين مجموعات مسلحة وقوات الأمن، خاصة في دارفور وجنوب كردفان، فيما تم تسجيل تحسن نسبي في الوضع الأمني في العاصمة الخرطوم، مع استمرار بعض الاحتجاجات السلمية المطالبة بالإصلاحات.