الباب الخاطئ ..أمريكا الجميلة

الباب الخاطئ ..أمريكا الجميلة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/17


أمريكا هذا «الإله الوضعي» الجديد، كما أحبّ أن أسمّيها؛ ليست هذه الآلة العسكريّة الرهيبة التي تروّض عالم ما بعد الحرب الباردة، وتبسط سلطانها؛ كما فعلت في العراق خاصّة ولا تزال. وهي ليست أمريكا «الترامبويّة» المنقسمة اليوم على نفسها، وهي ليست هذا «الشيطان» كما يصوّرها بعض أعدائها، فحسب؛ فللفنون أيضا شأن ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13
تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10