الباب الخاطئ..العربيّة لغة مائيّة

الباب الخاطئ..العربيّة لغة مائيّة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24


في «مسكلياني»حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كلّ مكان، والمدينة نفسها سمّيت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان يكفي أن يحفر الفلاح مترين أو ثلاثة أمتار، حتى يندفع شلاّل من الماء العذب. وفي أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، انتقلت أسرتنا إلى القيروان، وفيها اكتشفت أنّ الماء الصالح للشرب، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25
بقلم: صهيب المزريقي كاتب ومحلل سياسي 
07:00 - 2025/08/25
بقلم: المولدي عواشرية زعموا أن بعوضةً و قرادا التصقا  بِخصرِ  حصانٍ  يقتاتان من دمه.
07:00 - 2025/08/25