الباب الخاطئ..العربيّة لغة مائيّة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24
في «مسكلياني»حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كلّ مكان، والمدينة نفسها سمّيت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان يكفي أن يحفر الفلاح مترين أو ثلاثة أمتار، حتى يندفع شلاّل من الماء العذب.
وفي أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، انتقلت أسرتنا إلى القيروان، وفيها اكتشفت أنّ الماء الصالح للشرب، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24

في «مسكلياني»حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كلّ مكان، والمدينة نفسها سمّيت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان يكفي أن يحفر الفلاح مترين أو ثلاثة أمتار، حتى يندفع شلاّل من الماء العذب.
وفي أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، انتقلت أسرتنا إلى القيروان، وفيها اكتشفت أنّ الماء الصالح للشرب، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24