الباب الخاطئ..العربيّة لغة مائيّة

الباب الخاطئ..العربيّة لغة مائيّة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24


في «مسكلياني»حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كلّ مكان، والمدينة نفسها سمّيت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان يكفي أن يحفر الفلاح مترين أو ثلاثة أمتار، حتى يندفع شلاّل من الماء العذب. وفي أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، انتقلت أسرتنا إلى القيروان، وفيها اكتشفت أنّ الماء الصالح للشرب، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/24

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10
لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10
 (مدينة النساء صدرت سنة 2021 في طبعتها الأولى) صفوان وفاطمة والأم ومحجوبة وفاطمة ورباب وعادل والم
20:51 - 2025/12/09
رؤيتان مختلفتان تشقّان المدرسة التونسية وكانتا من بين الأسباب الأصلية  في الأزمة التي تعيشها المد
07:00 - 2025/12/09
بالطبع ، فإنه لا عاقل ولا مجنون يصدق اتهامات الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» لدولة «فنزويلا» ولرئي
07:00 - 2025/12/08
في الحقيقة وللتاريخ أجد نفسي وللمرة الأخرى، أو قل هي للمرة الألف وأنا أذكّر نفسي وكل القوى الوطني
07:00 - 2025/12/08