" استعدوا للتحدث بالروسية".. تحذير صادم من أمين عام الناتو
تاريخ النشر : 12:08 - 2025/06/10
قال الأمين العام لحلف الناتو،مارك روته ، يوم الإثنين، إنه من الأفضل لدول الحلف تعلم اللغة الروسية إذا لم ترفع الإنفاق العسكري إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وفق قناة "روسيا اليوم".
وأضاف روته في مؤتمر بلندن، "إذا لم ترفعوا الإنفاق على التسلح إلى 5%، بما في ذلك 3.5% على الإنفاق الدفاعي، فسيتبقى لديكم نظام صحي، ونظام تقاعد، لكن حينها من الأفضل أن تتعلموا الروسية. هذه هي العواقب".
وأردف، أنه يتعين على الدول الأعضاء في التحالف العسكري زيادة الدفاعات الجوية والصاروخية بنسبة 400% لمواجهة التهديدات الروسية، وحذر من أن موسكو قد تكون مستعدة لمهاجمة التحالف في غضون 5 سنوات.
وقال مارك روته خلال زيارة إلى لندن، إنه يتوقع أن توافق الدول الأعضاء في حلف الناتو، وعددها 32 دولة، على قفزة كبيرة في الإنفاق العسكري خلال القمة المزمعة في هولندا الشهر الجاري، وفق وكالة "أسوشيتد برس".
وفي حديثه أمام مؤسسة "تشاثام هاوس" البحثية في لندن، ذكر روته أن روسيا تتقدم بفارق كبير على الناتو في إنتاج الذخائر، مضيفا أنه يتعين على الناتو القيام بـ"قفزة كمية" في الدفاع الجماعي.
وأشار روته إلى أن "التفكير بالأمنيات لن يجعلنا آمنين، ولا يمكننا أن نحلم بابتعاد المخاطر، والأمل ليس استراتيجية، وبالتالي لا بد أن يكون الناتو أقوى وأكثر عدلا وأكثر فتكا".

قال الأمين العام لحلف الناتو،مارك روته ، يوم الإثنين، إنه من الأفضل لدول الحلف تعلم اللغة الروسية إذا لم ترفع الإنفاق العسكري إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وفق قناة "روسيا اليوم".
وأضاف روته في مؤتمر بلندن، "إذا لم ترفعوا الإنفاق على التسلح إلى 5%، بما في ذلك 3.5% على الإنفاق الدفاعي، فسيتبقى لديكم نظام صحي، ونظام تقاعد، لكن حينها من الأفضل أن تتعلموا الروسية. هذه هي العواقب".
وأردف، أنه يتعين على الدول الأعضاء في التحالف العسكري زيادة الدفاعات الجوية والصاروخية بنسبة 400% لمواجهة التهديدات الروسية، وحذر من أن موسكو قد تكون مستعدة لمهاجمة التحالف في غضون 5 سنوات.
وقال مارك روته خلال زيارة إلى لندن، إنه يتوقع أن توافق الدول الأعضاء في حلف الناتو، وعددها 32 دولة، على قفزة كبيرة في الإنفاق العسكري خلال القمة المزمعة في هولندا الشهر الجاري، وفق وكالة "أسوشيتد برس".
وفي حديثه أمام مؤسسة "تشاثام هاوس" البحثية في لندن، ذكر روته أن روسيا تتقدم بفارق كبير على الناتو في إنتاج الذخائر، مضيفا أنه يتعين على الناتو القيام بـ"قفزة كمية" في الدفاع الجماعي.
وأشار روته إلى أن "التفكير بالأمنيات لن يجعلنا آمنين، ولا يمكننا أن نحلم بابتعاد المخاطر، والأمل ليس استراتيجية، وبالتالي لا بد أن يكون الناتو أقوى وأكثر عدلا وأكثر فتكا".