استراحة شعرية ..وكأنَّ حُلْما لـم يَكُنْ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/08
منْ دهشة الطّفل المتيّمِ بالحَكايا..
منْ غُبار الطّلعِ تنثُرُهُ الزُّهورُ قصيدَةً فَوْقَ المرايا..
منْ شِفاهِ الحرْفِ، منْ رَقَصاتِ سوسَنَةٍ
يباغتُها الرّبيعُ برغْبَةٍ في العُرْيِ،
تولدُ في هشيمِ الرُّوحِ آلافُ النّوايا..
حَدْسٌ يُوسْوسُ للطُّيورِ تَحُطُّ في ذُعْرٍ
وتَغْرِفُ من غديرِ الوقْتِ كُنْيَتَها
وتمضي فجأةً، وكَأَنَّ حُلْما لمْ يَكُنْ
وكأنَّ ريحا بعثَرَتْ في الماءِ
خُصْلاتِ الصَّبايا..
سأمُرُّ منْ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/08

منْ دهشة الطّفل المتيّمِ بالحَكايا..
منْ غُبار الطّلعِ تنثُرُهُ الزُّهورُ قصيدَةً فَوْقَ المرايا..
منْ شِفاهِ الحرْفِ، منْ رَقَصاتِ سوسَنَةٍ
يباغتُها الرّبيعُ برغْبَةٍ في العُرْيِ،
تولدُ في هشيمِ الرُّوحِ آلافُ النّوايا..
حَدْسٌ يُوسْوسُ للطُّيورِ تَحُطُّ في ذُعْرٍ
وتَغْرِفُ من غديرِ الوقْتِ كُنْيَتَها
وتمضي فجأةً، وكَأَنَّ حُلْما لمْ يَكُنْ
وكأنَّ ريحا بعثَرَتْ في الماءِ
خُصْلاتِ الصَّبايا..
سأمُرُّ منْ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/08