اجتماع الأسرة في لقاءات عائلية .. يؤلف القلوب ويعمق المحبة وينشر المودة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/07
اجتماع الأسرة في لقاءات عائلية يحوطها الوفاء والمحبة، وتلفها الرحمة والمودة، شيء يؤلف القلوب ويجمع ويزيد الحب، وينشر المودة بين أفراد الأسرة.
بعض الناس يهرب من اللقاء الأسري ومن البيت، ويخرج للبحث عن السعادة في لقاء صديق أو جلسة على قهوة، أو سهرة في لعب ورق مع الشلة، أو قضاء الوقت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/07

اجتماع الأسرة في لقاءات عائلية يحوطها الوفاء والمحبة، وتلفها الرحمة والمودة، شيء يؤلف القلوب ويجمع ويزيد الحب، وينشر المودة بين أفراد الأسرة.
بعض الناس يهرب من اللقاء الأسري ومن البيت، ويخرج للبحث عن السعادة في لقاء صديق أو جلسة على قهوة، أو سهرة في لعب ورق مع الشلة، أو قضاء الوقت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/07