إلى روح زوجي عبد الدائم عمري رحمه الله
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/18
يبكيك قلبي بالدّيار لِعِشرة
كانت أمانا والأمان حواني
سندا يقيني إن توجّس خافقي
والحبّ عمر سرّني وكفاني
قد كنتَ سَمْحًا فَاضِلًا ومُوَقَّرًا
والكلّ يشهد خلقك المنَّانِ
تأبى المشاعر أن تكون قصيدة
فالفكرُ لم يقبلْ غياب ثوان
ما صدّق الوجدان أنّك راحل
من دون عود ..حرقتي بزماني
والقلب يرقب طلّة ورجاؤه
تأتي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/18
يبكيك قلبي بالدّيار لِعِشرة
كانت أمانا والأمان حواني
سندا يقيني إن توجّس خافقي
والحبّ عمر سرّني وكفاني
قد كنتَ سَمْحًا فَاضِلًا ومُوَقَّرًا
والكلّ يشهد خلقك المنَّانِ
تأبى المشاعر أن تكون قصيدة
فالفكرُ لم يقبلْ غياب ثوان
ما صدّق الوجدان أنّك راحل
من دون عود ..حرقتي بزماني
والقلب يرقب طلّة ورجاؤه
تأتي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/18