إريك زمور: الجزائر تشن حربا ضد فرنسا عبر الهجرة.. لا نتحاور معهم بل نحاربهم!
تاريخ النشر : 17:03 - 2025/10/27
اتهم السياسي الفرنسي إريك زمور الجزائر بـ"شنّ حرب ضد فرنسا عبر الهجرة"، في أعقاب توقيف مشتبه بهما في قضية سرقة متحف اللوفر، أحدهما كان يخطط للسفر إلى الجزائر وفقا لتقارير إعلامية.
وكتب زمور في حسابه على منصة "إكس": "لا نجدد الحوار مع الأعداء، بل نحاربهم!..قررت الجزائر محاربتنا، وخاصة من خلال المهاجرين. فلنتحرر من العبودية!".
وفي مقابلة مع قناة "بي اف ام تي في" الفرنسية أرفق مقتطفات منها بالمنشور، قال زمور: "موقفي (من الجزائر) كان مماثلا لموقف وزير الداخلية السابق برونو ريتايو، ولكن لم يكن هنالك تحرك على الأرض، لأن التأشيرات الممنوحة للطلاب الجزائريين زاد عددها، وهنالك دائما 500 الف مهاجر إضافي كل سنة. إنها كارثة في الواقع". وأضاف: "ما يحدث اليوم، هو أن الحكومة الجزائرية تشن ضدنا حربا عبر المهاجرين. إنهم يستأجرون حافلات ويملؤونها بالأشخاص ثم يضعونهم في قوارب تتجه إلى إسبانيا ثم فرنسا. أنا أسمّي هذا غزوا منظما من قبل الدولة الجزائرية، لهذا عندما يقال لي يجب تجديد الحوار مع الجزائر أضحك. لا نجدد حوارا مع أناس ينظمون غزو بلدنا، بل نحاربهم".
اتهم السياسي الفرنسي إريك زمور الجزائر بـ"شنّ حرب ضد فرنسا عبر الهجرة"، في أعقاب توقيف مشتبه بهما في قضية سرقة متحف اللوفر، أحدهما كان يخطط للسفر إلى الجزائر وفقا لتقارير إعلامية.
وكتب زمور في حسابه على منصة "إكس": "لا نجدد الحوار مع الأعداء، بل نحاربهم!..قررت الجزائر محاربتنا، وخاصة من خلال المهاجرين. فلنتحرر من العبودية!".
وفي مقابلة مع قناة "بي اف ام تي في" الفرنسية أرفق مقتطفات منها بالمنشور، قال زمور: "موقفي (من الجزائر) كان مماثلا لموقف وزير الداخلية السابق برونو ريتايو، ولكن لم يكن هنالك تحرك على الأرض، لأن التأشيرات الممنوحة للطلاب الجزائريين زاد عددها، وهنالك دائما 500 الف مهاجر إضافي كل سنة. إنها كارثة في الواقع". وأضاف: "ما يحدث اليوم، هو أن الحكومة الجزائرية تشن ضدنا حربا عبر المهاجرين. إنهم يستأجرون حافلات ويملؤونها بالأشخاص ثم يضعونهم في قوارب تتجه إلى إسبانيا ثم فرنسا. أنا أسمّي هذا غزوا منظما من قبل الدولة الجزائرية، لهذا عندما يقال لي يجب تجديد الحوار مع الجزائر أضحك. لا نجدد حوارا مع أناس ينظمون غزو بلدنا، بل نحاربهم".