أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

انطلقت صباح اليوم الأحد وتتواصل على مدى يومين بمدينة ياسمين الحمامات اشغال المؤتمر الثالث للجبهة
12:55 - 2025/10/26
من المرتقب أن تستمع لجنة المالية والميزانية في كلا المجلسين (مجلس نواب الشعب والمجلس الوطني للجها
07:00 - 2025/10/26
تعقد لجنة الحقوق والحريات  غدا الاثنين 27 أكتوبر الجاري جلسة مشتركة مع لجنة الاستثمار والتعاون ال
07:00 - 2025/10/26
تراهن الحكومة، وفق مشروع الميزان الاقتصادي لسنة 2026، على الفلاحة والصناعة كمحركين رئيسيين للنمو،
07:00 - 2025/10/26
مناقشة إعادة هيكلة منظومة التحكيم
07:00 - 2025/10/26
 مثلت حرب الإبادة الصهيو-أمريكية على قطاع غزة سابقة تاريخية بكل المقاييس حيث أدت الى تدمير 78 بال
07:00 - 2025/10/26
 مثلت القضية الجديدة التي تقدم بها عدد من المحامين ضدّ مجرمي الحرب الصهاينة أبرز أحداث الأسبوع وا
07:00 - 2025/10/26