أولا وأخيرا..لهجتنا ياسر سافا
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/13
من يحمي لهجتنا التي أصبحت هجينة لا هي شرقية ولا هي غربية. حتى باتت ممزقة بين العربية الركيكة والاعجمية الأرك. لا يفهم معنى كلماتها حتى أفراد العائلة الواحدة. فما بالك بمن هم خارج حدودنا من العرب والعجم وهذا نموذج بسيط مختزل منها (أنا عندي ڨروب طيارة، موش ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/13

من يحمي لهجتنا التي أصبحت هجينة لا هي شرقية ولا هي غربية. حتى باتت ممزقة بين العربية الركيكة والاعجمية الأرك. لا يفهم معنى كلماتها حتى أفراد العائلة الواحدة. فما بالك بمن هم خارج حدودنا من العرب والعجم وهذا نموذج بسيط مختزل منها (أنا عندي ڨروب طيارة، موش ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/13