«عيدٌ يُزهرُ بالموت»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03
وذا العيدُ يجيءُ يرفلُ في ثوبٍ
من ضوءٍ مستعار.....
يدقُّ أبوابَ البيوتِ الهامدة
يصرخ في النوافذِ الصامتة
يصفِّقُ في وجهِ الأرصفةِ الكسيرة
فلا يجيبهُ إلا صدى الحنينِ المبتور
وعلى أرصفةِ المدينةِ
تتدلى أحلامٌ ذابلةٌ
كفوانيسَ لم تجد زيتَها الأخير
هناكَ طفلٌ يُلاحقُ ظلَّ العيدِ
يمدُّ يدهُ ليمسكَ بثوبِه الملون
لكنَّه لا يجدُ إلا غبارَ الطرقاتِ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03

وذا العيدُ يجيءُ يرفلُ في ثوبٍ
من ضوءٍ مستعار.....
يدقُّ أبوابَ البيوتِ الهامدة
يصرخ في النوافذِ الصامتة
يصفِّقُ في وجهِ الأرصفةِ الكسيرة
فلا يجيبهُ إلا صدى الحنينِ المبتور
وعلى أرصفةِ المدينةِ
تتدلى أحلامٌ ذابلةٌ
كفوانيسَ لم تجد زيتَها الأخير
هناكَ طفلٌ يُلاحقُ ظلَّ العيدِ
يمدُّ يدهُ ليمسكَ بثوبِه الملون
لكنَّه لا يجدُ إلا غبارَ الطرقاتِ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03