ثقافة و فنّ

يولدُ المرء حرّا: عاريا من أيّ قناع، وخاليا من أيّ معنى.

لم يعد للعيد الصغير ولا الكبير وهجه الذي كان...لكن للذاكرة حديث آخر...

استلمت  جمعية ألق الثّقافية   120 رواية  وصلتها من مختلف البلدان العربيّة  منذ تاريخ غلق باب الترشّحات  لجائزة «توفيق بكّار للر

صدرت للكاتب والإعلامي  التونسي محمود حرشاني هذه الأيام  رواية جديدة من الحجم المتوسط تحمل عنوان "عام الثورة "،  تقع في نحو 72 ص

أرتّبُ بيتي  لضيفٍ ترقّبتُه منذ منتصف العمر .. أو .. ما تصوّرتُ أنّي بلغتُ به النّصفَ

إذا أمكن الحديث عن التجريب في الأدب العربي فلا بد من الإقرار بريادة قصيدة النثر في هذا المجال فهي التجربة التي أحدثت ثورة حقيقي

نَقُولُ إِذَا مَا اسْتَبَدَّتْ بِنَا نَعْرَةُ الاشْتِهَاءِ أَلاَ فَاسْتَمِتْ يَا غَرِيبَ الدِيَارِ /

ياعيد عدت ثقيلا تطرق البابا هل جئت تلبسني الأفراح جلبابا ؟ أم جئتني دون إذن كي تذكرني

صباح جديد و لسعة برد جديده  و قلب على قلق  يتشهى الرحيل... إلى أين يا قلب ، قلت ، 

انتهت الدراما الرمضانية التونسية لكن لم ينته الحديث حول من تميزوا في هذا الموسم و اتقنوا أدوارهم و أبدعوا في ادائهم واقنعوا جمه