أقلام الشروق

لو تسأل أيّ تونسي عن انتظاراته العاجلة والملحّة، سيجيب حتما إنّه «الاستقرار»، حتى يعود دوران عجلة الاقتصاد ويتجاوز البلد أزمته

رغم الألم والتهديد الذي يخلفه فيروس كورونا أثناء تجوله في أرجاء العالم،إلا أنه جدير ببعض التنويه وببعض الثناء، على متغيرات كثير

الإرهاب يضرب من جديد في بلادنا...يهجم على أعوان أمن خرجوا مبكرا وغادروا منازلهم وعائلاتهم وربما تركوا أبناءهم نائمين ليلتحقوا ب

أولا: تذكير نظري:

السودان من أقدم ارض الله التي سكنها البشر...

إن ما حصل فجر أول أمس يبعث فعلا على القلق الكبير.

احذر ولا تكن غرّا فليس الشعانبي وحده ملغّم وانتبه لم يعد الماء وحده يجري تحت ارجلنا ونحن

لقد فاق عدد الحكومات - التي بلغت مع المشيشي ـ  12  عدد سنوات الانتقال الديمقراطي، بما يعني أننا أمام نزيف حاد في السلطة أو ربما

يُلملم الوطن شتات جهوده لمواجهة تداعيات وباء عالمي لم يُبق ولم يذر، ومخلّفات فيضانات أغرقت المساكن، وقطعت «السُّبل»، أما عن الإ