أقلام الشروق

إلى وقت قريب لم نكن نقرن الثّقافة بالبيئة ، لأنّنا لم نكن نقرأ للبيئة حسابا.

من عاش حافٍيا الى ان ألبسوه "شلاكة" وما ان خطا خطوتين محتذيا حتى بدّل الخطوة وتطاوس وتمايل ونسي مشيته.

لما كان المثقف هو بمثابة ضمير الجميع سواء كان يختزل صورة المثقف الكلي أو صورة المثقف الخصوصي (1) فإن قراءة الاستاذ قيس سعيد للد

أصاب الرئيس قيس سعيد بكلمته أمام ممثلي  الجمعية المهنية للبنوك حين أعتبر أن الواجب هو إنقاذ  البلاد مـن هذه الطبقة السياسية،ولي

اتضحت الرؤية أكثر مغاربيا وعربيا، ولا أحد قادر على زعزعة أمننا.

يقول نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام: "لا ‏يحتكر إلا الخوانون". ولا حاجة هنا لتفسير الخيانة، ولا حاجة قبل ذلك لتفسير الفجور.

كدت أصدق ظني في أن رسم خارطة طريق في جبال افغانستان تماما كرسمها في تونس 

تجري في مجتمعنا التونسيّ تغيّرات كميّة ونوعيّة شتّى، وهو المحكوم بنظم اجتماعيّة «متجانسة» على اختلافها أحيانا.

 ولنقطع مع صورة الوجاهة المزعومة التي يلهث من أجلها البعض ويريد البعض الخروج بها فقط كصورة لإرضاء كبرياء حزبي أو شخصي لا أهمية

طفا على السطح هذه الأيام في خضم فتح عديد الملفات الحارقة ملف الجمعيات ومصادر تمويلها المشبوهة خلال العشرية السوداء وما تحوم حول