عــودة الغائــب

عــودة الغائــب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/25


عدتَ يا غائبا عن البصر ؛ عدت يا غائبا عن البدو والحضر. عدت لتشهد منافع لنا؛ أضعناها بلا حذر . أيها الغائب الحاضر ، هنا منازلك ، هنا ربعك ، هنا زلزال لم يُبقِ ولم يذرِ. ربيعنا أمسى خريفا نلوذ به لنُخفي خيباتِنا واحتماءَنا بالغريب الأشِر لن تنفع فتاوانا ولا الوفاء بالنُّذُر ونحن قومٌ إذا جُعنا أصبحنا ضعاف النظر نأكل لحومنا ميْتة وقد كرهناها ولم نعتبرِ. يا أيها الغائب ،لمَ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/25

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر مؤخراً للنّاقد العراقي سعد الدّغمان عن دار ( فضاءات)  الأردن ،كتاب «الحداثة والتّمثيل الرّمزي
07:00 - 2025/09/25
أذكر كيف كنّا نلعب ونحوّل اللاشيء إلى أشياء ممتعة؛ نصنع سعادتنا، نقتل الفراغ ونتحدّى ظروف العائلة
07:00 - 2025/09/25
ونحن في بداية سنة دراسية جديدة نتمناها مثمرة لأبنائنا ونتفاءل فيها كل الخير لهم و نرجو أن تمرّ في
07:00 - 2025/09/25
الوجه هو هويّة الشّخص ومحضره ومطلعه. وهو أيضا صورة الذّات. وهو الأكثر حضورا في السّرد والشّعر.
07:00 - 2025/09/25