فــي عيــد الحــب
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15
ها نحنُ أخيرًا لا نَدْرِي
هلْ نمْضِي بِحَمَاسٍ
لَيْلاَتٍ أُخْرَى
ونُعِدُّ وَلِيمَةَ عِيدِ الحُبِّ
بِسَاطًا مِنْ عُشْبٍ
ورَوَائح مِنْ قِمَمِ الجَبَلِ العالي
(الجبلُ العالي لا يَسْكُنُهُ الارهابِيُّونَ
كما زَعَمُوا..
بل زقزقةُ القِممِ الأبديّةُ
الأعلى لا تسكنُهُ الظُّلمةُ..)
قلتُ إذنْ سَأُعِدُّ
وليمةَ عيدِ الحُبِّ:
أظلُّ أُفَكِّرُ بالجَبَلِ العالي
وبقنبلةٍ يزرعها الارهابيُّ
هناكَ
وأنسَى ماذا سأعدُّ
لعيد الحبِّ
...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15

ها نحنُ أخيرًا لا نَدْرِي
هلْ نمْضِي بِحَمَاسٍ
لَيْلاَتٍ أُخْرَى
ونُعِدُّ وَلِيمَةَ عِيدِ الحُبِّ
بِسَاطًا مِنْ عُشْبٍ
ورَوَائح مِنْ قِمَمِ الجَبَلِ العالي
(الجبلُ العالي لا يَسْكُنُهُ الارهابِيُّونَ
كما زَعَمُوا..
بل زقزقةُ القِممِ الأبديّةُ
الأعلى لا تسكنُهُ الظُّلمةُ..)
قلتُ إذنْ سَأُعِدُّ
وليمةَ عيدِ الحُبِّ:
أظلُّ أُفَكِّرُ بالجَبَلِ العالي
وبقنبلةٍ يزرعها الارهابيُّ
هناكَ
وأنسَى ماذا سأعدُّ
لعيد الحبِّ
...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15