المغرب يشترط رحلة مباشرة الى الجزائر للمشاركة في "الشان"
تاريخ النشر : 08:02 - 2022/12/28
اشترط المغرب، الثلاثاء، رحلة مباشرة لمدينة قسنطينة من أجل المشاركة في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين لكرة القدم، المزمع تنظيمها في الجزائر الشهر المقبل.
جاء ذلك بحسب بيان للجامعة المغربية لكرة القدم، كشفت فيه أنها راسلت الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "بخصوص احترام بنود دفتر التحمّلات لاستضافة البطولات الإفريقية، خاصة فيما يخص تسهيل ظروف المنتخبات المشاركة".
وفي بيانها، ذكّرت الجامعة بـ"قرار مشاركة المنتخب لأقل من 23 سنة، في منافسات هذه البطولة التي تستضيفها الجزائر ما بين 13 جانفي و4 فيفري 2023.
وطالبت بسفر المنتخب المغربي إلى مدينة قسنطينة التي ستستضيف مبارياته في هذه البطولة، عبر رحلة مباشرة انطلاقًا من مدينة الرباط وبواسطة طائرة خاصة للخطوط الملكية المغربية.
ولوّحت الجامعة بأنه في حال رفض طلبها، فقد "قررت عدم المشاركة في هذه البطولة".
وفي سبتمبر 2021، قررت الجزائر غلق مجالها الجوي على كل الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، وكذلك تلك التي تحمل رقم تسجيل مغربي.
وجاء القرار وقتها ردا على ما اعتبره الرئاسة الجزائرية في بيان "الممارسات العدائية من الجانب المغربي"، بالمقابل، أعلن المغرب رفضه القاطع للمبررات التي بَنت الجزائر عليها قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة.

اشترط المغرب، الثلاثاء، رحلة مباشرة لمدينة قسنطينة من أجل المشاركة في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين لكرة القدم، المزمع تنظيمها في الجزائر الشهر المقبل.
جاء ذلك بحسب بيان للجامعة المغربية لكرة القدم، كشفت فيه أنها راسلت الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "بخصوص احترام بنود دفتر التحمّلات لاستضافة البطولات الإفريقية، خاصة فيما يخص تسهيل ظروف المنتخبات المشاركة".
وفي بيانها، ذكّرت الجامعة بـ"قرار مشاركة المنتخب لأقل من 23 سنة، في منافسات هذه البطولة التي تستضيفها الجزائر ما بين 13 جانفي و4 فيفري 2023.
وطالبت بسفر المنتخب المغربي إلى مدينة قسنطينة التي ستستضيف مبارياته في هذه البطولة، عبر رحلة مباشرة انطلاقًا من مدينة الرباط وبواسطة طائرة خاصة للخطوط الملكية المغربية.
ولوّحت الجامعة بأنه في حال رفض طلبها، فقد "قررت عدم المشاركة في هذه البطولة".
وفي سبتمبر 2021، قررت الجزائر غلق مجالها الجوي على كل الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، وكذلك تلك التي تحمل رقم تسجيل مغربي.
وجاء القرار وقتها ردا على ما اعتبره الرئاسة الجزائرية في بيان "الممارسات العدائية من الجانب المغربي"، بالمقابل، أعلن المغرب رفضه القاطع للمبررات التي بَنت الجزائر عليها قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة.