وتظل فلسطين أم القضايا العربية
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19
لم يشهد العالم في العصر الحديث قضية عادلة مثل ما تمثله القضية الفلسطينية. كما لم يشهد بالمقابل العالم المعاصر أيضا أنكى وأعتى عدوان بربري و حشي عنصري بغيض كالذي يمثله العدو الصهيوني من طبيعة استيطانية فاقت في نازيتها و فاشيتها نظام الميز العنصري أو نظام الأبارتيد السابق بجنوب افريقيا. فمنذ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19

لم يشهد العالم في العصر الحديث قضية عادلة مثل ما تمثله القضية الفلسطينية. كما لم يشهد بالمقابل العالم المعاصر أيضا أنكى وأعتى عدوان بربري و حشي عنصري بغيض كالذي يمثله العدو الصهيوني من طبيعة استيطانية فاقت في نازيتها و فاشيتها نظام الميز العنصري أو نظام الأبارتيد السابق بجنوب افريقيا. فمنذ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19