سوق العطّارين (1)..أسرار العنبر... ورائحة الورد

سوق العطّارين (1)..أسرار العنبر... ورائحة الورد

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/06


مثل بستان في منزل عتيق هو سوق العطّارين ، وكيف لا يكون وفيه روائح الورد والياسمين والعنبر . ليس غريبا أن تتوقف عنده كتب الرحّالة العرب والأوروبيين وتمتدح عطوره وتصف دكاكينه الصغيرة التي ظلت لمئات السنين عابقة بأسرار الزّهور البريّة ، فهو أجمل الأسواق وأكثرها رومنسية. لعل سوق العطّارين ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بعد نجاحه في تنظيم خمسينية مهرجان البحر الأبيض المتوسط بحلق الوادي، أعطى الفنّان محمد الحبيب المن
07:00 - 2025/12/25
إنني طفل طموحُ صادق الوعد نصوحُ أعشق الحرف أغنّي ياصديقي لا تلمني
07:00 - 2025/12/25
أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25