لفضّ اشكاليات المشاريع المعطلة وتنفيذ قرارات المجالس الوزارية.. الحكومة تعتمد على الزيارات الميدانية
تاريخ النشر : 19:15 - 2020/12/19
في إطار متابعة تنفيذ قرارات المجالس الوزارية المنعقدة والتي أذنت بإنجاز عدد من المشاريع لفائدة الجهات، وحرصا على فضّ اشكالات المشاريع المعطلة منذ سنوات، تعتمد الحكومة مقاربة ميدانية من أجل تذليل كافة العراقيل المتسبّبة في تعطيل المشاريع المبرمجة أو تأخير إنجازها.
ومثّلت ولاية قفصة أولى هذه المحطات من خلال زيارة وفد حكومي رفيع المستوى ضمّ عددا من المسؤولين المركزيين ممثلين عن مختلف الوزارات والهياكل المتداخلة في تنفيذ المشاريع العمومية، حيث عقدوا سلسلة من الورشات العملية بمشاركة مسؤولين جهويين ومحلّيين وممثلين عن المجتمع المدني، تم خلالها استعراض مواطن الخلل ومناقشة مقترحات حلول والبتّ في أنجع السبل لحلحلة المشاريع المعطلة والمتاحة التنفيذ في جلّ القطاعات الحيوية وعددها 217 مشروعا مع تحمل مختلف الأطراف المتداخلة مسؤوليتها ووضع جدول زمني دقيق وملزم من أجل الإنجاز ودفع حركة التنمية بالجهة.
وستتبع زيارة ولاية قفصة زيارات مماثلة لكل الجهات وذلك باعتماد نفس المقاربة التشاركية وضمان المتابعة اللازمة حتى تكون الجهة بمختلف مكوناتها مصدر المقترحات والحلول على حد السواء.

في إطار متابعة تنفيذ قرارات المجالس الوزارية المنعقدة والتي أذنت بإنجاز عدد من المشاريع لفائدة الجهات، وحرصا على فضّ اشكالات المشاريع المعطلة منذ سنوات، تعتمد الحكومة مقاربة ميدانية من أجل تذليل كافة العراقيل المتسبّبة في تعطيل المشاريع المبرمجة أو تأخير إنجازها.
ومثّلت ولاية قفصة أولى هذه المحطات من خلال زيارة وفد حكومي رفيع المستوى ضمّ عددا من المسؤولين المركزيين ممثلين عن مختلف الوزارات والهياكل المتداخلة في تنفيذ المشاريع العمومية، حيث عقدوا سلسلة من الورشات العملية بمشاركة مسؤولين جهويين ومحلّيين وممثلين عن المجتمع المدني، تم خلالها استعراض مواطن الخلل ومناقشة مقترحات حلول والبتّ في أنجع السبل لحلحلة المشاريع المعطلة والمتاحة التنفيذ في جلّ القطاعات الحيوية وعددها 217 مشروعا مع تحمل مختلف الأطراف المتداخلة مسؤوليتها ووضع جدول زمني دقيق وملزم من أجل الإنجاز ودفع حركة التنمية بالجهة.
وستتبع زيارة ولاية قفصة زيارات مماثلة لكل الجهات وذلك باعتماد نفس المقاربة التشاركية وضمان المتابعة اللازمة حتى تكون الجهة بمختلف مكوناتها مصدر المقترحات والحلول على حد السواء.