روائح ...

روائح ...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/29


شجرة التين المغروسة ، وأنا طفل صغير، في ساحة بيتنا كان أبي عند الصباح يتمدّد تحتها في صمت جليل فوق حصير واسعة يمكنها أن تسع قبيلة بكاملها في إحدى زواياها مذياع عتيق مشدود بخيوط عريضة وفي الجانب الآخر مخدّات مبثوثة هنا وهناك فتجيؤه أمّي بالفطور ثم تشرع،بعد أن تأتي بصندوق ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بقلم: صهيب المزريقي كاتب ومحلل سياسي 
07:00 - 2025/08/25
بقلم: المولدي عواشرية زعموا أن بعوضةً و قرادا التصقا  بِخصرِ  حصانٍ  يقتاتان من دمه.
07:00 - 2025/08/25
لا بد لنا في ذكرى وفاة المناضل والنقابي الفرجاني بالحاج عمار الذي ساهم في تركيز الاستقلال والجمهو
07:00 - 2025/08/25
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25
الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25
من المعالم الاثرية التي تفتخر بها بلادنا معلم الكراكة حيث أن كثير من المواطنين داخل البلاد شمالها
07:00 - 2025/08/18