من قصص العشاق: الكاتب الكبير وحبه الأول والأخير(3/3)...إحسان عبد القدوس ولواحظ... ونهاية الرحلة !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/05
من أجمل ما كتب إحسان عبد القدوس إهداء إلى زوجته "لواحظ" أو "لولا" وقال فيه إعترافا بالجميل عميقا :إلى السيدة التي عبرت معي ظلام الحيرة...والحب في قلبينا...حتى وصلنا معا إلى شاطئ الشمس... !
إلى الهدوء الذي صان لي ثورتي...والصبر الذي رطب لهفتي..والعقل ألذي أضاء فني...والصفح الذي غسل أخطائي...إلى حلم صباي...وذخيرة شبابي...وراحة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/05

من أجمل ما كتب إحسان عبد القدوس إهداء إلى زوجته "لواحظ" أو "لولا" وقال فيه إعترافا بالجميل عميقا :إلى السيدة التي عبرت معي ظلام الحيرة...والحب في قلبينا...حتى وصلنا معا إلى شاطئ الشمس... !
إلى الهدوء الذي صان لي ثورتي...والصبر الذي رطب لهفتي..والعقل ألذي أضاء فني...والصفح الذي غسل أخطائي...إلى حلم صباي...وذخيرة شبابي...وراحة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/05