المنظمة العالمية للسياحة تروج للبروتوكول الصحي للسياحة التونسية
تاريخ النشر : 21:58 - 2020/06/10
قامت المنظمة العالمية للسياحة، بالترويج عبر حسابها على "تويتر"، للبروتوكول الصحي الذي أعدته وزارة السياحة والصناعات التقليدية لضمان سلامة العاملين في القطاع والوافدين مؤكدة أن تونس وجهة آمنة.
ونشرت المنظمة في تغريدة لها امس الثلاثاء 9 جوان 2020 ، "تونس اتخذت اجراءات قوية لاعادة تنشيط السياحة، وقد طورت بروتوكولا صحيا لضمان سلامة بيئة المسافرين والعاملين في القطاع السياحي".
وختمت المنظمة التغريدة بوسم # تضامن # سلامة # تعاون # اعادة تنشيط القطاع السياحي، وفق نص التغريدة المنشور على موقع توتير والذي اعادت بثة وزارة السياحة والصناعة التقليدية على صفحتها الرسمية على "فايس بوك".
ويشمل البروتوكول الصحي لاعادة انعاش القطاع السياحي كامل سلسلة النشاطات السياحيّة من وصول السيّاح إلى المطار إلى حين مغادرتهم الوجهة التونسية .
ويرى مهنيو القطاع ان السياحة التونسيّة تمرّ حاليا برابع ازمة لها منذ تراجعها خلال ثورة 2011 والهجمات الارهابيّة سنة 2015 فتلك المتعلّقة بإفلاس "توماس كوك سنة 2019 وصولا الى ازمة كوفيد -19 وتتطلع تونس الى انعاش القطاع السياحي، واستقطاب السياح صيف 2020 ، بالرغم من القيود التي تفرضها بعض الدول على الحركة مستفيدة من نجاحها الى حد الان في محاصرة كوفيد -19 محليا وارساء حزمة اجراءات صارمة لتنفيذها حال فتح الحدود.
وكانت التوقعات مرسومة بهدف استقطاب 10 ملايين سائح خلال سنة 2020 خاصة وان البلاد نجحت في تخطي حاجر 9 ملايين سائح سنة 2019 من خلال دعم الوجهات التقليدية واستقطاب اخرى.

قامت المنظمة العالمية للسياحة، بالترويج عبر حسابها على "تويتر"، للبروتوكول الصحي الذي أعدته وزارة السياحة والصناعات التقليدية لضمان سلامة العاملين في القطاع والوافدين مؤكدة أن تونس وجهة آمنة.
ونشرت المنظمة في تغريدة لها امس الثلاثاء 9 جوان 2020 ، "تونس اتخذت اجراءات قوية لاعادة تنشيط السياحة، وقد طورت بروتوكولا صحيا لضمان سلامة بيئة المسافرين والعاملين في القطاع السياحي".
وختمت المنظمة التغريدة بوسم # تضامن # سلامة # تعاون # اعادة تنشيط القطاع السياحي، وفق نص التغريدة المنشور على موقع توتير والذي اعادت بثة وزارة السياحة والصناعة التقليدية على صفحتها الرسمية على "فايس بوك".
ويشمل البروتوكول الصحي لاعادة انعاش القطاع السياحي كامل سلسلة النشاطات السياحيّة من وصول السيّاح إلى المطار إلى حين مغادرتهم الوجهة التونسية .
ويرى مهنيو القطاع ان السياحة التونسيّة تمرّ حاليا برابع ازمة لها منذ تراجعها خلال ثورة 2011 والهجمات الارهابيّة سنة 2015 فتلك المتعلّقة بإفلاس "توماس كوك سنة 2019 وصولا الى ازمة كوفيد -19 وتتطلع تونس الى انعاش القطاع السياحي، واستقطاب السياح صيف 2020 ، بالرغم من القيود التي تفرضها بعض الدول على الحركة مستفيدة من نجاحها الى حد الان في محاصرة كوفيد -19 محليا وارساء حزمة اجراءات صارمة لتنفيذها حال فتح الحدود.
وكانت التوقعات مرسومة بهدف استقطاب 10 ملايين سائح خلال سنة 2020 خاصة وان البلاد نجحت في تخطي حاجر 9 ملايين سائح سنة 2019 من خلال دعم الوجهات التقليدية واستقطاب اخرى.