إشترك في الشروق
جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية :مساعدات للعائلات التونسية المقيمة في غزة و لا اصابات بفيروس كورونا في صفوف التونسيين
تاريخ النشر : 15:26 - 2020/04/08
قامت جمعية الأخوة الفلسطينية التونسية اليوم الاربعاء بتوزيع طرود غذائية علي أفراد الجالية التونسية المقيمة في قطاع غزة وذلك في ظل وباء فيروس كورونا. و رغم الظروف الصعبة التي تمر بها غزة المحاصرة الا ان الجمعية ورغم قلة مواردها واصلت القيام بمهامها الانسانية تجاه العائلات التونسية و البلغ عددها اكثر من 250 اسرة حيث قام حاتم الشوا رئيس الجمعية بزيارة أفراد الجالية التونسية بيت بيت، للاطمئنان عليهم وتقديم الطرود الغذائية.
الى ذلك قال رئيس الجمعية في تصريح هاتفي للشروق اون لاين بأن الجالية التونسية في قطاع غزة بخير ولا يوجد بين افرادها أي اصابة من فيروس كرونا.
و اكدت المواطنة التونسية محجوبة عاشور للشروق اون لاين ان كل الشكر موجه الي جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية وعلي رأسها السيد الشوا علي الجهد الذي يقوم به في كل الاوقات وكل المناسبات وفي الحرب والاعياد دائما موجود معنا".
وناشدت المواطنتان عربية بعلوش و محجوبة عاشور كل من الرئيسين محمود عباس ابو مازن وقيس سعيد بأن يدعما هذه الجمعية التي ترعي مصالح الجالية التونسية في قطاع غزة.
قامت جمعية الأخوة الفلسطينية التونسية اليوم الاربعاء بتوزيع طرود غذائية علي أفراد الجالية التونسية المقيمة في قطاع غزة وذلك في ظل وباء فيروس كورونا. و رغم الظروف الصعبة التي تمر بها غزة المحاصرة الا ان الجمعية ورغم قلة مواردها واصلت القيام بمهامها الانسانية تجاه العائلات التونسية و البلغ عددها اكثر من 250 اسرة حيث قام حاتم الشوا رئيس الجمعية بزيارة أفراد الجالية التونسية بيت بيت، للاطمئنان عليهم وتقديم الطرود الغذائية.
الى ذلك قال رئيس الجمعية في تصريح هاتفي للشروق اون لاين بأن الجالية التونسية في قطاع غزة بخير ولا يوجد بين افرادها أي اصابة من فيروس كرونا.
و اكدت المواطنة التونسية محجوبة عاشور للشروق اون لاين ان كل الشكر موجه الي جمعية الاخوة الفلسطينية التونسية وعلي رأسها السيد الشوا علي الجهد الذي يقوم به في كل الاوقات وكل المناسبات وفي الحرب والاعياد دائما موجود معنا".
وناشدت المواطنتان عربية بعلوش و محجوبة عاشور كل من الرئيسين محمود عباس ابو مازن وقيس سعيد بأن يدعما هذه الجمعية التي ترعي مصالح الجالية التونسية في قطاع غزة.
