يكتبها : بدرالدّين السّيّاري

لم يكن يكفي دول الناتو التي غزت ليبيا سنة 2011 وأدخلتها في فوضى ودمار متواصل الآن ما قامت به، وإذا بها تعود الآن  لترسم حاضر وم

نعم، اتفق العرب على أن يتّفقوا أن وحدة العرب وتكاتفهم وتعاونهم ووقوفهم صفا واحدا في وجه أزماتهم الداخلية أولا وفي وجه الأزمات ا

بعد هدوء نسبي طويل، عاد الكيان الصهيوني  المجرم الى عادته في التفنّن في ارتكاب المجازر الوحشية ضدّ قطاع غزة، مستفردا هذه المرة

بعد سنوات من المؤامرة والقطيعة، لم يجد العرب بدا من «الحجّ» مجدّدا الى دمشق ، معترفين و  معتذرين عبر عرض العودة الى البيت العرب

«أرى أنه تغيير جوهري في الوضع الاستراتيجي في الشرق الأوسط»، هذا ما علّق به وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هينري كيسنجر  على الم

معوّلة على إرثها وماضيها التاريخي تجاه القضايا العربية وحضورها اللافت على المسرح الاقليمي والدولي مؤخرا، تطمح الجزائر تنظيم قمة

بعثرت حرب الطاقة التي أشعلتها حرب اوكرانيا أوراق التحالفات الاقليمية والدولية بطريقة جعلت من العدو صديقا ومن الصديق عدو، منهية

باستقبال باهر واتفاقيات بالجملة في قمة الرئيسين قيس سعيّد وعبدالمجيد تبون ، دشّنت تونس والجزائر مرحلة جديدة من العلاقات التي لم

مثّل اعلان وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش خروج مجموعات من المرتزقة من الأراضي الليبية، أول ضمانة في طريق  مغادرة ليبيا نه

رغم الصراع السياسي بين حكومة عبد الحميد الدبيبة وبرلمان عقيلة صالح، اضافة الى الاختلاف حول القوانين الدستورية، فإن الانتخابات ا