وحيدة المي

يستقبلون أخبار الموت يوميا ومع ذلك يحلمون بالحرقة ، هم وقود قوارب الموت و أرصدة بالملايين  لدى  مافيات الحرقة.

منذ حلّ بنا الرّبيع العربي ، وأدخلنا في متاهة الفوضى والانفلات صارت «الخيانة كالهواء، تدلف إلى منازلنا بمجرد فتح الباب»، والخيا

حيّ صناعيّ لكنه يُغلق أبواب التشغيل أمام أبنائه،  لا حلم لشبابه غير الحرقة ، ولا أمل لمتساكنيه غير حلّ عقدة الوادي والناموس  وو

احتضنت قاعة الأفراح بمقرين  بولاية بن عروس من العاشرة صباحا عرضا فولكلوريا بعنوان  "مراحيل" من القصرين، في إطار الاحتفاء بشهر ا

ينظم مسرح أوبرا تونس -  قطب البالي والفنون الكوريغرافية-   اليوم السبت 11 ماي ، على الساعة السادسة مساء بمسرح الجهات بمدينة الث

ما زال ملف الأفارقة  جنوب الصحراء يثير جدلا كبيرا بين مدافع عن حقوق الإنسان ومناهض للعنصرية وبين مطالب بضرورة التصدي لجرائمهم  

درّس الدكتور  «الحبيب بن صالحة»  الفرنسية بفرنسا منذ سنوات ، أسس لمدرسة الذوق بكلية الآداب بمنوبة، وهو من  أدخل كلمة «البسيسة»

الأمر على غاية من الخطورة، ولم يعد مجرد توقعات أو تخمينات ، إننا اليوم في مواجهة مخطّط توطين حقيقي لأفارقة جنوب الصحراء .

كلّ شيء بات مكشوفا في عالم  افتراضيّ يعيش فيه الإنسان أكثر من عيشه في الواقع.

قطعان من الكلاب والقطط  السائبة تجوب البلاد من الشمال إلى الجنوب، الأمر لم يعد يقتصر على هذا الخطر المهدّد ، فالخنازير أيضا دخل