كمال بالهادي

على مدى عقود من الزمن تستغل الآلة الإعلامية والسياسيّة الغربيّة الجهنّميّة، مفهوم معاداة السّاميّة لاتهام أي رأي مخالف أو جهة س

تسارعت وتيرة الهجمات الصهيونية  على سوريا في السنوات الأخيرة، مستهدفة مراكز حيوية ومنشآت البنية التحتية، فضلا عن الضحايا البشري

الإسلام والديمقراطية، مبحث سياسي وفكري شديد التعقيد، تناوله الكتّاب والمثقفون والمحللون السياسيون، وعرف المشهد السياسي العربي ت

تهاوى المشروع الإخواني  الذي صفقت له الدوائر الغربيّة زمن «حفلات الدم» التي كانت تعقد في أكثر من دولة عربيّة، وتراجعت الفلول «ا

أعادت الأحداث الجارية في السودان، الحديث عن مخططات التوطين في الجنوب الليبي وما يمثله ذلك من مخاطر أمنية واجتماعية لا على ليبيا

بين خطاب باراك أوباما في العام 2009 في جامعة القاهرة وإعطائه الضوء الأخضر لجماعة الإخوان للإمساك بدواليب الحكم في الدول العربيّ

انفجرت الأحداث داميةً في السودان، ويبدو أنها ستجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة، فما هي خلفيات ما حدث؟

هل المصالحة الإيرانية السعودية عبر طريق الحرير الصيني، نهاية حقبة صراع إيديولوجي وطائفي، ولدّ حروبا وصراعات دمّرت ثلاث دول عربي

لقد كان تصريح الرئيس الفرنسي  وهو عائد من زيارته إلى الصين صادما في واشنطن، فهذه المرة تأتي الطعنة من باريس، وفي احد أهم أعمدة

أثبتت أحداث الأقصى أنّ الاحتلال الصهيوني، هو قوة استعمارية قذرة، لا مثيل لها في التاريخ البشري، ذلك أن ما ترتكبه قوات الاحتلال