فاضل الطياشي

تتواصل من شهر إلى آخر تقلبات الوضع الطاقي في تونس والتي تشير في مجملها إلى تراجع مستمر شمل مختلف الأرقام والمؤشرات.

مرّ احتفال تونس مع سائر دول العالم أمس الخميس 20 فيفري باليوم العالمي للعدالة الاجتماعية وسط تواصل انتظارات التونسيين لتحقيق عد

رغم صيحات الفزع والتحذيرات التي أطلقها الخبراء والمختصون منذ سنوات والدعوات للتعاطي معها بعديد الحلول الممكنة، إلا أن ظاهرة الإ

رغم ما يتوفر في الإدارات التونسية من إمكانات لتقديم خدمات سريعة ومتطورة للمواطن سواء على مستوى المقرات أو الإمكانات البشرية إلا

شهد ملف المصادرة في الأيام الاخيرة تطورات عديدة في اتجاه مزيد اضفاء مزيد من النجاعة على كيفية التعاطي معه خصوصا ان هذا الملف يع

رغم أن عدة قطاعات وخدمات عمومية تمكنت في السنوات الأخيرة من تطوير أدائها ونجحت ولو نسبيا في بعض الإصلاحات وفي إدخال بعض التحسين

من المنتظر ان تكون أمام وزيرة المالية الجديدة جملة من الأولويات والتحديات في الفترة القادمة وتشمل خاصة ملفات طال انتظار الحسم ف

تعاني تونس منذ سنوات من ظاهرة تعدّد الهياكل العمومية التي تهتم بقطاع واحد، وتكون عادة على شكل هيئات أو لجان أو وكالات أو إدارات

تداول مجلس وزاري مضيّق أشرف عليه رئيس الحكومة كمال المدّوري، أول أمس الثّلاثاء 4 فيفري 2025 بقصر الحكومة بالقصبة حول مشروع القا

تزامنت دعوة السيناتور الأمريكي ويلسون مؤخرا إلى وقف المساعدات الأمريكية لتونس مع تداول خبر غلق مقر الوكالة الأمريكية للتنمية ال