سامي حمّاني  

دخلت تحضيرات الترجي مَراحلها الأخيرة استعدادا لمُواجهة «مازمبي» يوم غد في نطاق ذهاب الدّور نصف النهائي لرابطة أبطال إفريقيا. 

رغم أنه ظهر إلى الوجود منذ 2003 فإن المرصد الوطني للرياضة لم يحظ بعد بالمكانة التي يستحقها كهيكل مُكلّف بدراسة واقع الرياضة وال

  رَغم أن التَكريمات الرئاسية للجمعيات والمنتخبات المتألقة خارج حدود الجمهورية لا تَخلو من التوظيفات السياسية للرياضة فإن الباج

 يخوض الترجي اليوم واحدة من أصعب المُباريات على درب اللّقب وسيكون فريق الشعباني في ضِيافة الإتحاد المنستيري الذي يمرّ بإنتعاشة

مع اقتراب النِهايات تَتعقّد الحِسابات وتَتضاعف الضُغوطات على الجمعيات البَاحثة عن الأمان أوتلك التي الحَالمة بإحتلال مَوقع في ا

بعد خسارة الجولة الماضية أمام الإتّحاد المنستيري يحلم فريق الضاحية الجنوبية بتعويض النِقاط المهدورة من بوّابة الترجي الرياضي. <

بَعد العُبور إلى المُربّع الذهبي لرابطة الأبطال الإفريقية، انطلق الترجي في الإعداد لإختبار جديد وذلك عندما يُواجه فريق الشعباني

بمعنويات في السّماء يخوض النجم و»السي .آس .آس» اليوم جولة إفريقية جديدة على درب كأس الكنفدرالية العَاشقة تاريخيا لهواء سُوسة وص

 مَرّة أخرى نتأكد أن الرياضة التونسية تَسير بثبات نحو الهَاوية بسبب «غَرق» كل الجِهات المسؤولة في مُستنقع الفَوضى.

 في سَابقة تاريخية نقلت «الكَاف» مُباراة «السُوبر» القاري من الملاعب الإفريقية إلى الإمارة  القطرية.